قانون الدويني > مراجعات رواية قانون الدويني

مراجعات رواية قانون الدويني

ماذا كان رأي القرّاء برواية قانون الدويني؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

قانون الدويني - شريف سالم
تحميل الكتاب

قانون الدويني

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    قانون الدويني ثاني تجربة مع قلم الكاتب شريف سالم فجأة الرواية شدتني و خلصتها علي مدار يوم لتكون أسرع رواية أنتهي منها السنه دي

    الرواية فكرتها صادمة جريئة و عجيبة كمان

    شخصية القاضي عزت الدويني تم رسمها بحرافيه مبهره ليجمع بين متناقضات كتير في مظهر القاضي القاسي

    مواجهة عزت و كمال في القهوة للمرة الأولى كانت حلوة جدا و من امتع و اجمل مشاهد الرواية

    النهاية استفزتني كان عندي أمل أني عزت اتغير

    بعد ثاني تجربة مع الكاتب شريف سالم أنا بعترف أني بقيت عاشق لفلسفته لكن نهايات رواياته مستفزة جدا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يا مظلوم ارتاح

    غُمر الحق ما راح

    ليك يا ظالم يوم

    تشرب أسى وجراح

    قرأت هذه الرواية بالتزامن مع الأحداث الراهنة في مصر من إعتقالات وإعدام الشباب جوراً وعدواناً

    وبالتزامن مع الإنتخابات الباطلة والرقص والغناء على أرواح المصريين

    "الشرهو الشر، ليس به درجاتٌ، حسن نيه أو فُجر، يبقى هو بصورته القبيحة، لسنا ملائكة في النهاية ولكن إذا خُيِّرت بين شر وآخر بدرجاته، فالأفضل ألا تختار أبدًا"

    عزت الدويني القاضي الماجن الظالم الذي يحكم في القضايا الإنسانية بكل قسوة تقف في طريقة قضية جديدة مختلفة هذه المرة

    ففي رأيك ماذا سيحكم فيها؟

    "ستقول حكمك، ولن يكون عادلاً، وأنت تعرف ذلك، ولكنك ستعيش بلا أي ندمٍ، أو هذا ما سوف تقنع به نفسك، فقط ردد داخلك: أنا فعلت ما هو صحيح، أنا راضٍ"

    هل ستتحقق العدالة التي ننتظرها جميعاً

    أم سيستمر الظلم في السيطرة

    "لا تنخدع بما تراه عيناك، البراءة ليس لها شكل، ولا الإثم، نحن فاسدون في عيونٍ، وصالحون في أخرى، وجميعنا أشرارٌ في رواية أحدهم"

    على الرغم من بساطة الأسلوب واللغة العامية الطاغية على الحوار بالرواية ألا اننا فُتنت بها

    وأعجبني التحليل النفسي لكل شخصية والحوار الأكثر من واقعي

    أيضاً أظهر الكاتب دوافع الأطراف كلها وأسبابهم في قناعاتهم

    لدرجة انك قد تقتنع بنظريات الظالم وتقف إلى صفه

    أي أن برغم وضوح الظلم من العدل ..

    بدخولك رأس الشخصيات قد تجد نفسأ تاهئاً ولا تعلم لأي طرف قد تنحاز

    "إذا أردت أن تقتل إمرأة، اقتل شعورها بالأمان وستسقط كأوراق الخريف"

    هذا أكثر ما أعجبني بالرواية

    رسم الشخصيات بدوافعهم وتفكيرهم قد يعكس ما يحدث بالواقع ..

    فكل حدث يُفسر بطريقة مختلفة تبعاً لأفكار الشخص وتنشأته

    وهذا يتضح في الجزء الأخير من الرواية حينما نعلم كيف كانت نشأة عزت وكيف أثر ذلك على قراراته كقاضياً

    "كنت فاكر إن طول ما أنا بعيد عن الشر، الشر هيكون بعيد عني، كنت فاكر إن عمري ما هقابله، لأن عمري ما روحت سكته، لكن مفيش حد في أمان"

    ضحكت وتألمت وتفاعلت مع هذه الرواية بكل جوارحي

    فما هي إلا تجسيد بسيط لقبح الواقع

    يا ظالم على فين؟

    لو عشت لك عمرين

    بكره تموت وهناك

    أمام الله ترد الدين

    بكره ميزان وحساب

    ولا عزوة ولا أحباب

    آخرتها كل ده راح

    طلعت بنيت

    أمل كداب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "أن الأمل أكبر قاتل في البشرية."

    ربما كان هذا الإقتباس هو مرشدنا للحل.. للمفتاح.. يكاد الكاتب يصرخ.. لا تنخدعوا لا تنساقوا.. ولكننا نؤمن بالنهايات الوردية.. ولكن الأمر مختلف مع عزت الدويني.

    من أول صفحات الرواية ومنذ ظهوره وله حضور طاغ.. بمجرد حضوره يكاد يتجمد الدم في عروقك.. تشعر أنه ينظر إليك ويقرأك.. تكفي نظرة واحدة منه لتعترف.. بماذا؟ لا تعرف.. ولكنك ستعترف!

    قاض صارم ومحام شاب طموح متفائل قليلاً.. وتلك الشيماء التي كل ذنبها أنها وقعت في وجه سعد.. فتى مدلل بلطجي.. يمتلك كُل شيء.. بسبب والده طبعا.. الذي أوصله إلى كل هذا.. وحتى آخر صفحات الرواية لم تتغير قناعاته. أظن أنه لا يوجد شخصية واحدة تغيرت قناعاتها في الرواية. كلهم تمادوا في عنادهم حتى لو كانوا مخطئين. فأهلا بك في مجتمعنا.

    أنها رواية قاسية ولطمة على الوجه عن ما وصلنا إليه.. ترى الأب يدمع على ابنه المتحرش.. ويستغفر الله وبعدها يتناول كأس من الفودكا! ليصبره الله على المعاناة التي يعيشها!

    ما يميز شخصية عزت الدويني ويجعلها مختلفة عن أي شخصية قاضي قرأت عنها هو أنه بعيد كل البعد عن الصورة النمطية للقاضي.. فهو ليس تلك الشخصية التي لا تترك سجادة الصلاة.. لا هو يشرب الفودكا وينهل من مروة! ولكنه عندما يحكم..

    يحكم بالقانون.. القانون هو ما يؤمن به.

    ختاماً..

    رواية صادمة وقاسية.. وأسلوب الكاتب شريف سالم جعلني أنهيها في أسرع وقت.. والحوارات الشيقة اكسبت الرواية وزناً ثقيلا.. ستجعلني أتذكر هذه الرواية دائمًا.

    ينصح بها وبشدة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    السكة شمال في شمال واليمين اختفى

    لفت بينا الأيام خدنا أجدع قفا

    منذ وعيت لهدف الرواية و الأغنية تتردد في أذني أثناء القراءة بشكل مستمر كثيمة ملازمة لأحداث الرواية

    كتابتنا من اليمين إلى اليسار و حياتنا من اليسار إلى اليمين. و اليسار في مصر يقولون عليه شمال بكسر الشين فنقول مثلا فلان ده في الحتة الشمال أي في القلب كناية عن الحب و نقول أيضا البت دي ماشيه شمال أي تسير في إتجاه أخلاقي خاطىء و غالبا نقولها على من تبيع جسدها بالمال أو بغيره و يقال كثيرا هذه الأيام و ما سبقها من أيام و في توقعنا للمستقبل القريب و ربما البعيد: البلد دي ماشيه شمال أي في سكة الندامة حيث اللي يروح ما يرجعش.

    أنت بتقول كرامه

    و هما يردوا بمهانة

    إنت بتقول العدل

    بيقولوا عنك ندل

    كيف بدأت الحكاية بمواطن يتسول حق العلاج لإبنه فلا يجد إلا تحطيم حياته و حياة أسرته بأكملها و انتهت بمواطنة تتسول الأمان لنفسها و لا تجد نصير و لا معين بل تجد نفسها في موقف لا تحسد عليه فيلقى بها في السجن متهمة بقتل من تحرش بها و راودها عن نفسها و حول حياتها و حياة أهلها إلى جحيم.

    هكذا تسير الحياة في مصر الأن. شِمال في شِمال

    كيف حدث هذا و لماذا؟ قد يبدو السؤال سهل و لكن إجابته تتطلب آلاف الصفحات لمحاولة كتابة ما تيسر لنا من تاريخ هذا الشعب الذي حمل جينات البشرية كلها من مينا موحد القطرين إلى عبدالفتاح الذي أعاد الأمة مرة أخرى إلى شعبين شعبين شعبين. شوف الأول فين و الثاني فين و إرسم خط ما بين الإثنين.

    الرواية قد تبدو بسيطة و لكنها تجريدية جدا من وجهة نظري. يحاول شريف سالم هنا أن يرسم هذا الخط بين الشعبين من خلال اختزال اللحظة و تجميد الزمن عند حادث عرضي لم يعد محل اهتمام لتكرره كثيرا هذه الأيام. كما يختزل أيضا كل ما يمكنه أن يشتت انتباه القاريء من فلسفات و ما يعيقه من مقدمات أو أحداث قد نرى أنها ستثري نسيج الرواية و تعطيها أبعادا أكبر و عمقا أكثر لصالح التركيز على رسم هذا الخط بين الأرض و السماء. بين منفذ العدالة و من ينشدونها. بين المتهم في القفص و القاضي المتربع على كرسيه المنزه عن مناقشة حكمه و التعقيب عليه إلا بما يتيحه القانون الأعمى و العدالة العمياء. يضع أمام أعيننا المتهم و القاضي و المحامي و المنظمات الحقوقية و طيفا قليلا مما يحيط بهم من الشعب مع حذف كل ما هو معلوم لنا بالضرورة من الصورة.

    أنا شخصيا استمتعت بها جدا و التهمتها التهاما و ان كنت أتمنى أن تكون أطول و أكثر تفصيلا و لكنها عندئذ ستكون لوحة عادية لا تجريدية كما جاءت هنا و هذا هو سر جمالها. من الروايات النادرة التي تحاول أن تعود إلى صفحاتها الأولى فور أن تنهيها و كأنك ستقرأها مرات أخرى متتابعة حتى تفهم أحداثها أكثر و تربط بينها بصورة أكبر.

    تعيد الأغنية فرض نفسها على القراءة و تجيب على السؤال المطروح: لماذا؟

    الواطي بقى عالي ورخيص بقى غالي

    واحنا كدة من تاني ملناش مكان

    وهفضل أغني تاني وأعيد في كلامي

    السكة قدامي شمال في شمال

    رابط الأغنية على ساوند كلاود

    ****

    رابط الرواية على تطبيق كتبي:

    ****

    السطور القادمة بها حرق لبعض الأحداث

    لم أتعاطف مع المواطن الذي هاجم المستشفى فهي حالة مرعبة ان مرت بسلام في مجتمع صار السلاح الأبيض و أحيانا الخرطوش في جيب كل مراهق.

    الليلة بثمانية ألاف جنيه إزاي يا عم؟! هو تعويم الجنية عمل إيه في الأسعار 

    إعتبارات النشر و شريحة القراء المتوقعة أكيد فرضت نفسها على عدد صفحات الرواية و مدى استرسال الكاتب في قول كل ما أراد و ما زلت انتظر الرواية القنبلة لشريف الذي أراهن عليه و ان كان منحنى الكاتب في صعود من حيث الإسلوب و البناء الدرامي فإن ما في رأسه من أفكار خلاقة واضح منذ اليوم الأول الذي قرأت له فيه و لذلك أرى أنه لم يرم كل أوراقه حتى الأن.

    علاقة القاضي بالمحامي و جلوسهم سويا على المقهى لم تكن منطقية أبدا و لو إني عارف أن المنطق في مصر انتحر من زمان.

    نظرية الرجالة الحلاليف عجبتني جدا بس مفروض للإنصاف عدم سحب صفة الحلاليف منهم على السرير. يعني حلاليف في كله و كيوت ع السرير؟ ده إيه الظلم ده.

    نيجي بقى لتطبيق كتبي من فودافون

    طبعا لأني قرأت الرواية من خلال تطبيق كتبي فإن ما سأكتبه الأن يخص فقط هذا التطبيق.

    الأخطاء الإملائية و النحوية كثيرة جدا و كأن الرواية لم تخضع للتدقيق.

    تم تحديد سعر الشراء بدولارين ثم تم خصم دولارين و ربع و هذا شيء بسيط في الواقع لكنه يفقدنا الثقة في أي سعر مطروح على ال��طبيق.

    البرنامج غير اعدادات الإضاءة في التاب بصورة غير قابلة للتعديل إلا بعد إزالة البرنامج من الجهاز بالكامل و هذا أول ما فعلته بعد الإنتهاء من الرواية و لكن للأمانة لم يحدث ذلك عند تحميل نفس البرنامج على التليفون.

    ترقيم الصفحات في التطبيق كان فقط لكل فصل من الفصول و ليس للرواية ككل مما يجعلك تتساءل طول الوقت كم قرأت من الرواية و كم تبقى لك و لا تجد الجواب أبدا.

    التطبيق يسمح لك بوضع علامات مرجعية عند أي نقطة للرجوع إليها فيما بعد و لكنه لا يسمح لك بوضع ملاحظات عندها مما جعلني أنسى سبب وضع بعض العلامات التي وضعتها بنفسي.

    طبعا التطبيق تقدم بصورة كبيرة خلال السنة الماضية و التي كانت لي تجربة سيئة معه في رواية منيجيل و كل الملاحظات السابقة غرضها تطويره بصورة أكبر ليضاهي باقي التطبيقات المتاحة للكتب الأجنبية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2