اقتباسات من رواية منزل الرجل الأعمى

الريس حفني يحكي عن آثارهم قصة «شفيقة ومتولي» التي حدثت في جرجا في زمن غابر، على صوته: ‫ وقابلتهم على السلامات ‫ وقالت يا زباين سلامات ‫ عاوزة تعمل للمسا لمات ‫ حاول عزت أن يهدئ السرعة ليشتري سجائر من إحدى ال

التوجه إلى أسيوط للكشف عن صلاحيته للالتحاق بالجيش، حضن زوجته حضنًا عميقًا وهي بحالتها الرثة، وضعَ يده في جيبه فخرجت محمَّلة بريال كان هو السوء، أعطاه لها وهمس في أذنها: ‫ - عاوزِك عروسة تاني النهارده، خلينا نعوض اللي فات

يلجأون إلى طرق لمعرفة نوعه، منها الفصا، والفصا هو نوي البلح، يتم تنشيفه حتى يصبح لونه أسوَد ويتم اختيار فصاة على أنها المولود، ويلقون بجميع الفصا على الأرض، إذا جاءت فصاة المولود فوق الفصا فهو ذِكر، وإذا لم يكن فهي أنثى.

سيتزوج ابنة خالته، فتاة لا تملك إلا قدرًا بسيطًا من الجمال والعلم، لكن الفقر يحب الفقر، والمرض يحن للمرض، تقدَّم لخطبتها فرفضه والدها؛ لأنه ليس لديه عملٌ دائمٌ، كان عمي يسافر إلى السعودية سنة

العالم لا يحب الفقراء. قد يتعاطف البعض معهم، يتصور أحدهم معهم، ويبكي على أحوالهم، ثم يذهب ليلتحف زوجته على سرير فاخر سعر مرتبته تحل أزمات شباب حيٍّ كاملٍ من الفقراء ‫ *** ‫ في الصعيد، وقبل 60 عام، لم تعرف النساء الأفران لا الكهربائية ولا الغازية.

ههههه