اقتباسات من كتاب الحوزة تحت الحصار: دراسة في أرشيف حزب البعث العراقي

ثالثاً، أشادت اللجنة بما أنجزه النظام في تقليص عدد المدارس الدينية التابعة للحوزة بين العامين 1985 و1988،

ثانياً، العمل على إذكاء التمييز القومي من خلال «بذل المزيد من الجهد المتواصل والدائم في التثقيف لخلق قناعة لدى المقلدين والوكلاء ورجال الدين الآخرين بأن التوجيهات الدينية الصادرة عن إيران هي توجيهات لادينية ومعادية للعرب والدين الإسلامي.

أولاً، «إبقاء الخوئي وعدم التعرض للحوزة العلمية في الوقت الحاضر لأن إبعاده يعني انتقال الحوزة العلمية من العراق إلى إيران»

أولاً: النجف. المدرسة الوحيدة في المحافظة في مدرسة الخوئي وفيها صفان يضم الأول 300 طالب والثاني 150 طالباً.(28) وثمة مدرسة غير فاعلة تدعى جامعة النجف الدينية تضم حوالي 15 طالباً. معظم الطلاب المذكورين من الأجانب (إيرانيون، أفغان، هنود، وباكستانيون). أما

لم يقل سعدون حمادي سوى سطرين لولاهما لما عرف أحد بحضوره: «توجد فئة، وهم قراء التعازي المؤثرون في الوسط الرجالي والنسائي. ضرورة المبادرة لخلق قراء يؤيدون الدولة. إنهم يسعون وراء المال». وهذا ما اتفق معه الدوري الذي أكد أن «السيطرة

ذكر المتكلم القادم، سعدون شاكر، وجود سبعة وستين من رجال الدين يتعاونون مع البعث من أمثال الشيخ علي كاشف الغطاء الذي وصفه بأنه «غير مؤثر» لأنه من المعروفين بتعاونهم مع النظام بينما «الآخرون مؤثرون» ربما لأن تعاونهم غير معروف. أجاب