اقتباسات من كتاب أيامي مع كايروكي

الكمال بالنسبة لي هو الأفلام الممتعة التي تحثك على التفكير والتأمل وتلمس مشاعرك وتتركك مختلفًا بعد مشاهدتها، عما كنت عليه قبل أن تشاهدها

كل فضاء تطوف به الموسيقى ،

‫لايعرف الحزن إليه طريقا

"أسوأ شيء في الكون هو أن تلعب على المضمون أو أن تصبح عبدًا لما يريده منك الجمهور. أن تكرر الشيء الناجح لأن هذا ما يتوقعونه منك، أو أن تظل تقوم بالشيء نفسه كل مرة؛ لأنك تخاف التجربة. الفشل وارد..

فقط من لديه الشجاعة أن يفشل.. هو من ينجح"

هاحطها حلقة في ودني 👌🏼

❞ المقاومة اليومية هي التي تعني شيئًا في النهاية. ❝

❞ الفكرة الآن أننا يجب أن نخرج من الخندق الضيق للمبررات، ونبدأ في أخذ زمام الأمور بأيدينا.. هذا هو الحل الوحيد للخروج من أزماتنا ❝

❞ فالفن كالكشاف الذي نسير به في الظلام، ومن الضوء الخارج منه نستكشف كل الجوانب المخفية عنا.. إذا تحقق ذلك وأنت تستمع إلى ألبوم أو تقرأ كتابًا أو تشاهد لوحةً أو فيلمًا، فأنت بهذا قد أصبحت من المحظوظين الذين عاشوا تجربة ❝

❞ وكأن على هذا الشاب البائس أن يفقد والديه مرتين في كل مرة: هجران أبيه وهو صغير، ثم وفاته وهو كبير، ثم نسيان أمه لكل ما حولها، فيشعر وكأنها ماتت بالفعل وإن لم تمت. ❝

❞ هل تنجح الموسيقى في أن تذيب الفوارق وتدخل إلى قلوب المستمعين؟

‫وهل ستستطيع بسحرها أن تعيد الروابط المتمزقة؟ ❝

❞ ولكن في بعض الأحيان تكون المحن إعادة اكتشاف لقوة العلاقات ومتانتها؛ فالمحن تضع أي علاقة تحت ضغط رهيب… إما أن تنكسر، أو تصبح أقوى مما كانت. ❝

❞ وفوجئ الإنسان الغربي الذي استطاع الوصول إلى أعلى مراتب الإنسانية بالتقدم التكنولوجي والفني والحضاري أنه انتهى إلى حيث انتهى إنسان الكهف الأول ❝

❞ لا يحتاج الأوروبي اليوم إلى أن يمارس عليك أي نوع من القهر أو السلطة؛ فأنت تبرز له خضوعك لا إراديًّا.. مئات السنوات من الاحتلال كفيلة بأن تجعل الخضوع أحد مكونات جيناتك ❝

❞ الرؤية العامة لموضوعات الألبومات تنصب عند أمير في الأساس، تتلوها الرؤية الموسيقية التي يضعها شريف بالتعاون مع أمير وبقية أعضاء الفرقة. ❝

❞ الفنان بطبعه كسول ونفسه قصير ولكنهم عكس ذلك تمامًا ❝

❞ كايروكي مثلًا لديها جماهير بالملايين ولكنها لاتزال ينظر لها على أنها فرقة مستقلة، ربما لأنها فرقة وليست فنانًا واحدًا كما اعتدنا وربما لأنهم شباب، ما الحكمة؟ ❝

❞ وفي التاسع عشر من مايو، وبعد ثلاثة أسابيع من النقاشات، وعامين من الجهد المتواصل والصراعات والإحباطات القاتلة، نزلت أغنية «نقطة بيضا» لأول مرة على يوتيوب. ❝

❞ في ذلك الوقت كان أمير حاضرًا في الميدان حين لاحظ المتظاهرين يركضون فجأة، سمع صراخًا من أحدهم: «اثبت اثبت» ❝

❞ يدين أمير بالفضل لفتحي سلامة كثيرًا جدًّا من ناحية أنه أول من وضع إصبعه على موهبته، وطمأنه أنه يعرف كيف يغني.. كيف يكتب الكلمات، وأنه فنان. ❝

❞ أنت عمرك ما هتكون مغني جامد، صوتك مش هيساعدك، بس أنت عندك شخصية، هي دي كل حاجة ❝

❞ تحاول الأغنية إيقاظنا من هذه العدمية التي نشعر بها تجاه القتل والدمار الذي نراه كل يوم. «حلمي أنا في عيون الناس لكنه تاه وسط الأحداث».. تتحول الوفيات إلى أرقام، والمظلومين إلى ضحايا ❝

❞ حين يعود أمير ليقيِّم «مطلوب زعيم» الآن، يجد أنه يختلف معها فهو ‏

‫لا يستسيغ فكرة المخلص التي نحتاج إليها، وأننا نضيع دون ذلك القائد الذي سيأتي لينقذنا ❝