اقتباسات من رواية اماريتا

لم أُدرك أن تكون أقسى لحظات الحياة حين تجلس ليشتعل رأسك بأسئلةٍ جميعها لماذا..

سأحتل زيكولا من اجل اسيل

شعور المرأة بقيمتها يغنيها عن ثروات العالم جميعها

شعور المرأة بقيمتها يغنيها عن ثروات العالم جميعها

جندي واحد قد يغير مسار قوم المجد لطمع أهل زيكولا الاغبياء

يقال ان الحب اعمى ويقول ها قد اصبت بالعمى عندما رأيتك يا اسيل اول مرة ساحتل ارض زيكولا

لم تكن تعلم أنه قد فتح عينيه حين شعر قلبه بقلق مفاجئ..

مقبرة الفقراء أو ما سميت بعد ذلك بالأرض المحرّمة

- حلقات متصلة من القدر، لو فُقِدَت حلقة واحدة لاختلفت مصائر شتى.

كانوا هم من يخشوننا، ظنّوا أننا قد عرفنا سرهم الأعظم، فسارعوا لحصد أرواحنا.

كان سور زيكولا قد وصل الى نهايته ليلتقي ضلعه المائل الآخر، رأس المثلث الذي بحث عنها كثيراً مرّته الاولى بزيكولا، و ترجل عن حصانه و اقترب من السور عند التقاء ضلعيه، كانت بأسفله فتحة نفق المنطقة الغربية الذي عبره الى سردابه، و نظر بعيداً الى حفرة منخفضة بالأرض دون أن يتحرك، كانت بداية سرداب فوريك، و جال بخاطره الهيكلان العظميان الحديثان به، و قال في نفسه:

- كانا من فقراء إكتار، نجا من الموت هنا، لكنهما لم ينجوا من السرداب.

مقبرة فقراء إكتار، وجه زيكولا القبيح..

-من أجل رَجُلٍ جَعَلَ لي قيمة

- لم أكنْ أُدرِك قبله أنَّ شعور المرأة بقيمتها يغنيها عن ثروات العالم جميعها..

متوارياً خلف الستارة خوفاً أن يراني أحدهم ويشي بي الى جنودهم، لعنةٌ حقاً أنْ يعرفك الكثيرون.