اقتباسات من كتاب إنسان بعد التحديث

«إذا أردت أن تعرف من يتحكم في حياتك، فكر في الجهة التي لا تسمح لنفسك بانتقادها»

الذكاء العاطفي صفة من صفات المتطورين نفسيا، والتدرب على مهاراته يساعد في التطور لمراحل أعلى، بما لذلك من فوائد نفسية كثيرة.

ببساطة، الذكاء العاطفي هو القدرة على:

⁠‫فهم مشاعرك أنت والتعامل معها..

⁠‫و فهم مشاعر الآخرين والتعامل معها..

«من أصعب اللحظات على المرء هي تلك التي تعجز فيها الحروف عن وصف ما بداخله من مشاعر»

‫سعود السنعوسي (سجين المرايا)

«لو أردت أن يكون طفلك عالِما، أعطه: قصصا خيالية..

⁠‫وثانيا: قصصا خيالية، وثالثا: قصصا خيالية!»

⁠‫ألبرت آينشتاين

المعلومات هي المادة الخام للفهم

«حافظ على حقك في التفكير. فحتى التفكير الخاطئ أفضل من ألا تفكر على الإطلاق»

⁠‫هيباتيا السكندرية

«الزواج: اثنان يعيشان معاً.. أما الحب: فاثنان يرغبان في العيش معاً»

⁠‫د.عادل صادق (حب بلا زواج وزواج بلا حب)

«النجاح فى الزواج لا يحتاج إلى أن تتزوج الشخص الصحيح..

⁠‫النجاح يتطلب أن تكون أنت الشخص الصحيح.»

⁠‫د.أحمد خالد توفيق

رحمة الله عليه 😇

علامة العقل المتعلم هو قدرته على

⁠‫تداول الفكرة دون أن يتقبلها»

⁠‫أرسطو (ميتافيزيقا)

⁠‫« أن أكون حكيما غير راضٍ، أفضل من أن أكون أحمق راضيا»

⁠‫جون ستيوارت ميل (النفعية)

طوال الوقت يخيفونك من السباحة ضد التيار.. مع أن الغريق ببساطة هو شخص سحبه التيار!

⁠‫عمر طاهر (شركة النشا والجلوكوز)

جميعكم تضحكون علي لأني مختلف عنكم، وأنا أضحك عليكم لأنكم متشابهون!

⁠‫جوناثان دافيس-موسيقي

إذا أردت أن تعرف من يتحكم في حياتك، فكر في الجهة التي لا تسمح لنفسك بانتقادها»

⁠‫فولتير

هناك أيضا أناس مروا بظروف استثنائية جعلت تطورهم يستمر بشكل يفوق المألوف، ليصلوا لمرحلة متقدمة من النضج النفسي تتجاوز الإنسان العادي الطبيعي بكثير..

الضحك.. يستطيع أن يحمل عنك الأثقال، ويحط عنك الصعاب، ويفك منك الأغلال حتى يقوى ظهرك على النهوض بها، وتشتد سواعدك لحملها.

البحث عن الحقيقة والجمـال، أفعال تتطلب السماح لأنفسنا بأن نظل أطفالا طيلة العمر»

لا تخش الكمال فلن تصله أبدا!»

⁠‫سيلفادور دالي (مذكرات عبقري)

السخرية ليست هروبا. الهروب هو تجنب التفكير في الموضوع أصلا. بينما تحتاج السخرية إدراكا للمشكلة، والنظر إليها بطريقة تخفف من وطأتها، ليستطيع الإنسان مواجهتها بعد ذلك.

الحياة أكثر جدية من أن نأخذها بجدية!»