تعتبر هذه الرواية من بين افضل كتب الأدب البرازيلي على الإطلاق فبرغم من أسلوبها الصعب غير أنها تحوي على أفكار قيمة ومبادىء إنسانية ربما غابت عن مجتمعاتنا العربية، تعلم كيف يمكن للطفل الصغير في عمر الزهور أن يعايش نفسه بنفسه أن يتحمل الفقر والخذلان وأن يعود في الأخير لأحضان والده العاصي.
هذه الرواية أنصح وبشدة قراتها