عدوّي اللدود > مراجعات رواية عدوّي اللدود

مراجعات رواية عدوّي اللدود

ماذا كان رأي القرّاء برواية عدوّي اللدود؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عدوّي اللدود - جين ويبستر, دعاء أبو العلا نورسين
تحميل الكتاب

عدوّي اللدود

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    من قال أن أطفال المياتم لا يكبرون إلا ليكونوا عبئاً على المجتمع نتيجة سوء نفوسهم والـ"عقد" التي زرعت فيهم منذ الصغر؟ لم لا نقول بأنهم رُبّوا في المياتم ليكونوا هكذا بالضبط؟ تظهر هذه الرواية كم أن اليتيم -حاله كحال غيره من الأطفال- لا يحتاج سوى اهتمام وحضن دافئ ونظرة أم ورعايتها. تظهر كم أنه من اليسير تربية أيتام دور الرعاية على أحسن ما تكون التربية فقط إذا وجد الحب والحنان الكافيين النابعين من قلب صادق، لا بدافع الواجب والمجاملة. كل طفل في هذا العالم يستطيع سبر أغوار نفوسنا ليعرف المحبّ الصادق من المدّعي المتذمر النافر. وكل طفل في العالم يحتاج الأول ليكبر معه وبه وتحت رعايته.

    تناول الجزء الثاني من رواية صاحب الظل الطويل قصة ميتم جودي آبوت، في حين غابت جودي تماماً عن المشهد لتحتل مكانها رفيقة دربها ومديرة الدار الجديدة سالي. أرتنا أحداث الرواية مسار انتقال سالي من الإكراه على أداء وظيفها مجاملة لجودي، مروراً بتخليها المؤقت عن فكرة ترك الدار، انتهاء بقرارها التخلي عن مستقبلها واستقرارها وزواجها، في مقابل البقاء أماً سعيدة لمائة وسبعة أطفال أحبتهم محبة أمّ مشفقة.

    تخبرنا الرواية كيف أن وجود الشغف والإرادة وروح الحماس قد حوّل "مقبرة الأيتام" تلك إلى جنة يعيشون فيها أجمل ذكرياتهم. وكيف أن اتّحادهم حوّل عملية التغيير من واجب مقيت مُتكاسل عنه إلى متعة وعزيمة وإصرار.

    فالإرادة تقهر المصاعب، وروح الحماس تضفي الحياة والأمل على كل تحدٍ، والشغف يقتل كل معاني اليأس والكسل، ويحول كل صعوبة إلى جمال ويسر وسعادة،

    تركتني النهاية المفتوحة للرواية مفعمة بالبهجة والتفاؤل، وتوقعت أحداثها منذ الفصل الأول، وانتظرت إشارات تحقق توقعاتي بفراغ صبر، وتحققت.. كالعادة. (يبدو بأنني أخرب متعة قراءة كل رواية وكل نهاية بتوقعاتي دائمة التحقق حولها! ).

    استمتعت كثيراً بالرواية وبأسلوب رسائلها. فلطالما استهوتني قراءة رسائل من القرون الماضية لما فيها من فيض أدب ولباقة وحسن صياغة ووصف وتعبير. وأكثر ما أحببت فيها كان روح المرح والفكاهة التي ظهرت في كل رسالة، فلم تخل رسالة من تعابير أو أوصاف أو أحداث ترسم البسمة على وجه القارئ على طول الرواية.

    قرأت النصف الأول بتكاسل على مدى أسبوع، ولكنني التهمت نصفها الثاني بساعتين متواصلتين من المتعة وروح التفاؤل.

    رواية مليئة بالمعاني والأمل والكثير من التذمّر البريء والطفولة.. وشقاوات الصغار البريئة (نوعاً ما).

    وفي النهاية أقتبس: "قد منحك الله يدين اثنتين وعقلاً وعالماً كبيراً تستخدمهما فيه" فلم تدعي قلة الحيلة وضيق ذات اليد أيها الإنسان؟

    لولا بعض التطويل والإسهاب في جوانب كان يمكن اختصارها، لاستحقت الرواية تقييمي الكامل.

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    احببتها بقدر حبي للجزء الاول

    هذا الجزء ايضا عباره عن سلسله من الرسائل و الاحداث المتتاليه لا اعلم لماءا اعتقدت انها سوف تكون مختلفه في الاسلوب

    مع ان هذا الجزء كنت اتوقع النهايه بعض الشيء الا ان الاحداث كانت ممتعه و الحكايات عن الاطفال الايتام في الملجأ كان ايضا ممتع و حكايات المشاجرات بينها و بين الدكتور ايضا ممتعه

    و فكره ان سالي مكبريد و تحملها مسئوليه اداره ملجأ جون غرير بعد رفضها لاداره في البدايه الامر اشبهه بنضوجها و ثقلها ثقافيا و كانها تحولت الي ام مائه و سبعه من الأطفال الايتام

    رواية ملهمة جداً وممتعه صاغتها جين ويبستر بأسلوب سلس وأضفت عليها خفت الظل و تجلت في رسائل

    و علي الرغم من قول الكاتبه من لا يحب جودي أبوت اقول انا من لايحب جين ويبستر

    انصح بقراتها و بشده

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كيف دخلتو عليها؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وكانت هي الرواية التي لامست مشاعري وفتنتني وأمتعتني لأقصى مدى وتستحق نجوماً أكثر من النجوم الكاملة فمعها حلقت بفضاء من السعادة والتفاؤل والأمل.

    أفضل من الجزء الأول (صاحب الظل الطويل) بكثير، فعشت مع سالي مكبرايد كفاحها ونضالها لحياة أفضل وأسعد لأيتام ميتم جون غرير الذي قضت فيه جودي آبوت طفولتها والتي أتت بصديقتها سالي بعد أن تزوجت من راعيها صاحب الظل الطويل لتصلح حال الميتم وتكون بديلةً عن مديرته الفضه، أحتضنت الأيتام وغيرت حياتهم للأفضل وأعادت اكتشاف نفسها من جديد لتحيا حياة سعيدة بعد ذلك بعد أن أحبت عدودها اللدود.

    أدب الرسائل فعلاً ساحر لا يقاوم أحببته أكثر بعد قراءتي هذه.

    شكراً بثينة الإبراهيم على الترجمة الرائعة وشكراً منشورات تكوين على تبينكم هذا العمل الكلاسيكي الرائع.

    يستحق القراءة بكل تأكيد.

    .

    .

    .

    .

    .

    12-04-2021

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    (20) | 📖

    -

    عدوّي اللدود ل جين ويبستر.

    عدد الصفحات: 365.

    -

    إنه الجُزء الثاني ل صاحب الظل الطويل، تذكرون سالي؟ صديقة جودي من الثاني الثانوي كما قالت؟ تظُن سالي أن صداقتهُما ستبقى للأبد. لن أستغرب هذا، أياً يكُن هذا الكِتاب يتكلم عن الملجئ. بحيث تُصبح سالي هي المُشرفة والمسئولة عن كُل هاؤلاء الأطفال، عاشت سالي بين عائلة مُحبة فكان صعباً عليها أن تتجاهل الأطفال. لِذا بدأت بالعمل على الملجئ لجعلهِ مكاناً أفضل، إقرؤا وإعرفو القليل فقط عن حياة من يعيشون في المياتِم. تعمل مع الطبيب الذي سمتهُ عدوها اللدود، ستحبون الكِتاب، كالجزء الأول هو عبارة عن رسائل بخط سالي مكبرايد.

    -

    الخميس، ٢٥يونيو.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تماماً كما قالت المترجمة في نهاية الكتاب: ومن منا لا يحب جودي ابوت؟

    ل"جين وبستر" طريقتها المميزة في سرد حكايات عن حيوات مأساوية لأطفال أيتام بطريقة تنتزع البسمة من وجه القارئ انتزاعاً...

    الجزء الأول "صاحب الظل الطويل" هو عبارة عن حكاية تقصها لنا جين عن طريق رسائل جودي... فنحن لا نقرأ سرداً للأحداث، وانما نفهمها من رسائل جودي الى - غالباً- السيد جون سميث، صاحب الظل الطويل.

    الجزء الثاني نفهم حكايته من رسائل سالي مكبرايد. ربما تكون النهاية متوقعة وواضحة جداً، وربما تفتقد الرواية الى ذلك العمق الفلسفي الذي يستحث العقل للتعمق والتفكير، الا انها خفيفة وممتعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في البدايه تهت مع بعض الاسماء خاصه الطبيب له اكثر من اسم

    اسلوب الرسائل جدا ممتع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2