اقتباسات من رواية صاحب الظل الطويل

-

_ عَزيزيٰ صاحب الظِل الطَّويل :

‏أعلَم أنَّك لا تُحب أنّْ تُظهِر حُزنُك لأحد ، كما لا تُحب أن تتحدَّث عن سَبب هذا الحُزن ، لن ألحَّ عليْكَ بالسؤال ؛ لكنَّني فقَط أُريدُكَ أن تَعلم أنَّه عِندما يُصيبُكَ حُزن يُصيبنِي مِثله ،

‏حتّى لو كانَ بِحوزَتي كِتاب جَديد لم أقرأه بعد لن أشْعر بالفرح ما دُمت حزين ، اعتنِ بقَلبِك جيّداً، إلى اللقاء 🤎"

( ليست المتع الكبيرة الهائلة هي التي تهم، بل صنع الكثير منها من متع صغيرة. لقد اكتشفت السر الحقيقي للسعادة ياعزيزي، ويكمن هذا في أن تعيش اللحظة. وألا تتحسر على الماضي على الدوام، أو تفكر في المستقبل، بل أن تحصل على أكبر قدر من هذه اللحظة. )

عزيزي ياصاحب الضل الطويل

سؤال يراودني مؤخراً ويعجُز قلبي عن الإجابة

لماذا من بين الآف الوجوه التي تعبرنا

لانقع الا في حُب الوجه

الذي لا يُمكننا رؤيته الإ بشق الانفس

لماذا من بين كل الاكتاف المُلاصقة لناا

لا يسقط رأسناا الا على الكتف الذي بيننا وبينه

مسافة الارض والعادات والمجتمع

لماذا دائماً ياكتفي يأتي الحب

متأخراً وقوياً ومستحيلاً الى هذا الحد

اشتاق اليك ياصاحب الضل الطويل وانتضرك..

الملذات الهائلة ليست ذات أهمية، بل القدرة على خلق ملذات من محيطك الصغير هي السعادة الحقيقية يا أبي

صاحب الظل الطويل يحوم دوما حولنا

****

في هذه الرواية توجد معاني كبيرة وعبر منذ ان كنت صغيرة إلى الآن وانا أشاهده احب هذه الرواية كثيرا

@يونس بولحسن

ه

“عزيزي يا صاحب الظل الطويل: كنت أخبرتك مراراً أن لا شيء عندي يقال كنت أكذب حينها فأنا عندي الكثير مما يقال لكنني لا أدري كيف يقال”

صاحب الظل الطويل

عزيزي صاحب الظل الطويل

قلمي لا يطاوعني للكتابة لك ..خانتني الكلمات وهربت مني كل الحروف..

ما عدت أستطيع الكتابة لك كالسابق حتى لو رغبت بذلك ، ترتجف أصابعي وتتبعثر مشاعري كلما جلست لأخط إليك رسالة و لا اجدني سوى اتأمل صورتك التي تؤنسني في وحدتي، ليتك تدرك أن إهمالك لي وتأخرك الدائم بالرد على رسائلي أفقدني الرغبة في كل شيء، حتى في الشيء الذي أحببته دائماً و هو الكتابة، ليتك تدرك .

اذا رغبت بامر ما بقوة كافية وادمت المحاولة فستحصل عليه في نهاية الامر.

أظن ان الجميع يجب أن يحظوا بطفولة سعيدة يتذكرونها، أيًا تكن المتاعب التي يواجهونها حين يكبرون.

text