في هذا الجزء يستكمل خوف سرد أحداث وبعض القصص التي حدتث معه بعد رجوعه لحياته بشكل مذكرات ، لكنه في البداية يعيش حالة من الشكوك حول ما عايشة في السابق .. إلا أن بعض الأحداث تؤكد له ان ما عاشه لم يكن وهم أو خيال ..
•أستخدم الكاتب أسلوب السرد الحواري البسيط في مجمل الرواية ، يتخللها بعض المواقف الفكاهية والخيالية ٠
•تطرق الكاتب في هذا الجزء إلى المتمشيخين وأصحاب النفوس الضعيفة والمحتالين الذين يدعون معالجة المرضى المصابين بالحسد والسحر بكافه أنواعه ،والذين يكون جلّ اهتمامهم هو المال ٠
•ذكر الكاتب بعض العلوم التي قرأ عنها في مكتبة عمار ، والتي قد اندثرت مع الحضارات القديمة ، والتي لم تكتشف إلى الآن ٠
•رواية جيدة في مجملها لكنها ليست أفضل من الجزء الأول في الأحداث ٠