الزوجة التي بيننا - سارة بياكنن
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الزوجة التي بيننا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

صادمة، لا تُنسى، تتركك مشدوهاً ... Publishers Weekly وأنت تقرأ هذه الرواية، ستكوِّن افتراضات كثيرة: ستقول إنها رواية عن امرأة مطلّقة غيور... ستقول إنها عن امرأة مهووسة بمن أخذت مكانها، فهي أجمل وأصغر وعلى وشك الزوا ج من الرجل الذي كان زوجها ولا تزال تحبه. ستجد نفسك في دوامة محاولة فهم وتحليل دوافع الحب المعقدة لامرأتين تحبّان الرجل نفسه، والتساؤل عن مدى استحقاقه هذا الحب!!! ننصحك أن تقرأ ما بين السطور.. وألّا تفترض شيئاً... لأنها ستفاجئك.. رواية ممتعة، مثيرة، استطاعت الكاتبتان فيها أن تكشفا لنا أسرار تعقيدات زواج يبدو مثالياً مثيراً للحسد، والحقائق الخطيرة التي غالباً ما نتجاهلها باسم الحب.. تقدم رواية "الزوجة التي بيننا" حبكة ذكية خادعة وسرداً محفّزاً سريع الإيقاع. رواية جنونية إشكالية تحكي قصة حب بين ثلاثة أطراف لا تعرف فيها من تصدِّق... أحببتها بالفعل.. Gilly Macmillan رواية مربكة عن الزواج والخيانة، تسيطر عليك حبكتها وتأسرك شخصياتها. ستجعلك هذه الرواية تقلّب صفحاتها حتى آخرها من دون توقف. Lauren Weisberger غرير هندريكس: عملت أكثر من عقدين محررة في دار نشر Simon & Schuster ، كما عملت في مجلة Allure. حصلت على ماجستير في الصحافة من جامعة كولومبيا، ونُشرت مقالاتها في كبريات المجلات العالمية. هذه روايتها الأولى. ساره بكانن: من الكتّاب الأكثر مبيعاً في قوائمUSA Today . عملت في الصحافة الاستقصائية، كانت تنشر في جريدة واشنطن بوست. أم لثلاثة أطفال، تعيش في ضواحي العاصمة واشنطن.
3.9 42 تقييم
487 مشاركة

اقتباسات من رواية الزوجة التي بيننا

أحسه مرتبطا بي دائما قريبا دائما لكنه شفاف مثل شبح 🤭❤️

مشاركة من Walaa Mofed Alaqrabawe
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الزوجة التي بيننا

    43

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #ريفيو

    #الزوجة_ التي_ بيننا

    تأليف: غريير هندريكس و سارة بيكانن

    عنوان الرواية مخيف ومقلق، ويحمل القارئ مباشرة إلى مكان محدد😎 ولكن لا تصدقوا كل ما تقرأونه، صحيح أن القصة فيها الكثير من عنوانها، وما كنت لأكتب لك ريفيو عنها لولا أنها تستحق فعلا، لا اتوقع منك قراءتها فورا، ولكن أيضا لا أريدك أن تخشوها كما حدث معي، القصة فعلا عن مثلث حب ولكن الطريقة التي بنيت بها عبقرية كأقل وصف، هل تعرفون الدمى الصينية، تلك الدمى الخزفية الملونة التي تحتوي كل منها دمية أصغر، هكذا هي هذه الرواية، كل قصة تتقشر عنها قصة أخرى، ستديخكم التفاصيل قليلا، وستتساءلون في كل مرة إلى أين تمضي هذه القصة وخاصة عند النهاية حيث تستمر المفاجآت في الركض تباعا حتى يظن القارئ أن الرواية ستبدأ من جديد.

    ما أثار اعجابي ليس القصة فقط، بل عدم قدرتي على العثور على اي خلل أو تغير في الأسلوب يظهر أن للقصة كاتبتين، لقد تطابق الأسلوب، وهذا يدل على البراعة التحريرية بالتأكيد، فالأحداث تتسلسل بسلاسة والعقدة تتضخم بوعي ثابت، والحلول تأتي متسارعة ومناسبة جدا، رغم اني في النهاية شعرت بالشفقة حقا تجاه البطل، حتى أني شعرت أن بوسع الكاتبتين كتابة رواية أخرى منفصلة عنه.

    أحببت الرواية جدا، وقد خالفت ظني تماما كما قلت، وهذه هي البراعة في رأيي.

    #ماريا_محمد .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    إنه جميل جدا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية الزوجة التي بيننا هي رواية سينيمائية بامتياز. هي رواية اجتماعية تجمع ما بين الغموض والإثارة. القصة الأساسية ليست جديدة وتناولتها أو تناولت أجزاء منها العديد من الروايات والقصص القصيرة والأفلام الأخرى، لكن تتميّز هذه الرواية بأنها قدّمت الأحداث بشكل مُحيّر مُلغز مشوّق لا يجد معه القارئ إلا أن ينتظر النهاية ليفهم كل ما خُفي عنه

    أشعر في أحيان كثيرة أن الروايات الأمريكية لها مقرر يفرضه الناشر على كل روائي... مُقرر يُجبر الكاتب على كتابة الكثيييير من التفاصيل. أتفهّم أن تكون التفاصيل ضرورية لربط القارئ بالشخصية وضمان اندماجه بها، لكن ذلك ليس قاعدة، فما يزيد عن حدّه ينقلب إلى ضدّه، وهذا ما رأيته في هذه الرواية. الإسهاب كان طويلًا جدًا خاصة في الجزء الأول من الرواية، وهذا أثّر بالسلب على قراءتي

    لم تُسهب الكاتبتان مؤلفتا الرواية من التفاصيل فحسب، بل زادا من التواءات حبكات الرواية حتى أصبحنا أمام أربع التفافات ملتوية. بدا لي أن الكاتبتين كانا مُتعمدتين إرباك القارئ بالتعقيد المقصود، ليس فقط على مستوى التواءات الحبكة بل وحتى على المستوى التلاعب بالانتقال الزمني بين الحقب الزمنية المُختلفة. وهذا في ظنّي يعود لرغبتهما في تقديم هذه الرواية للشاشة الفضيّة وتحويله لفيلم يُبهر المشاهدين

    مُفاجأة الحبكة في نهاية الجزء الأول كنت قد توقعتها منذ منتصف الجزء، وعرفت أن الكثير من القُرّاء قد توقعوها أيضًا قبل نهاية الجزء. أما مُفاجأة الفصل الأخير، فجاءت باهتة غير ضرورية ولم تُقدّم أي قيمة للرواية

    هذا ليس معناه أن الرواية سيئة، لكن الإصرار على الإرباك والإسهاب وزيادة التواءات الحبكة كان حقًا مُزعجة

    بدأت الرواية في إثارة اهتمامي مع بداية الجزء الثاني (صفحة 200)، أما الجزء الثالث فقد أعجبني وأمتعني جدًا. وأشهد أنني حتى قُبيل النهاية وعلى الرغم من وضوحها إلا أن الرواية نجحت أن تُبقي شكوكي مُتيقّظة استعدادًا لمفاجأة أخيرة، وهذا شيء يُحسب للكاتبتين

    الرواية مُسلّية وهي تُصلح كفيلم عنها كرواية، وأغلب أنواع هذا النوع من القصص ليس فيه قيمة أدبية وذلك ليس عيبًا فيها

    استمتعت حقًا بشخصيتيّ فينيسا وريتشارد، التفاصيل كانت مُوفقة في تصوير كليهما، وذلك على الرغم من وجود ثغرات في شخصياتهما إلا أنها لم تشوّهها في نهاية المطاف.

    لا أظن أن الرواية مُنافسِة لمثيلاتها مثل رواية "فتاة القطار" أو "الزوجة المفقودة" أو حتى "امرأة في النافذة"، خاصة وأنها كان من الممكن تقديمها في نصف عدد صفحاتها.

    تقييمي للرواية

    3 من 5

    أحمد فؤاد

    18 تموز يوليو 2020

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فانيسا الشابة الجميلة كانت محظوظة بزواجها من ريتشارد رجل الأعمال الوسيم الذي يهتم بها أشد اهتمام ويرعاها ويوفر لها الحب وكل ما تريد.

    ولكن مع ذلك تطلقا! وهو على وشك الزواج من جديد من شابة جميلة.

    فانيسا لا تتقبل الأمر وتخطط لمنع هذا الزواج بأي ثمن. في الجزء الأول من الرواية نراها وهي تخطط وتراقب ونعرف بعض ماضيها مع زوجها السابق.

    في الجزء الثاني تبدأ الصدمات والشكوك ففيه ستحتار من المذنب فانيسا أم ريتشارد !

    في الجزء الثالث بعد انكشاف الأسرار وبدء العمل على حل المشاكل والألغاز وتستمر المفاجآت إلى النهاية.

    رواية نفسية درامية، كُتب على الغلاف أنها مثل فتاة القطار والزوجة المفقودة وهذا ما شعرته بالفعل ففي القسم الأول كانت تشبه رواية فتاة القطار بشدة، وفي الثاني كانت تشبه الزوجة المفقودة حتى أني قلقت، ولكن بالطبع الرواية أتت بجديد.

    السرد كان كبيرا في الرواية لذا قد يملها البعض ولكن القصة فعلا مثيرة فمهما كانت المظاهر رائعة من الممكن أنها ليست كذلك فعندما يرانا البعض صامدين متحملين دائما ونشكو فجأة يطلب منك التحمل كما تحملت دائماَ، وإذا شكوت من دون سبب " من وجهة نظر الآخر " يقول لك أن تحمد الله على ما أنت فيه فهو النعيم لكن بالفعل قد يكون ما تعيشه هو الجحيم ولكن لا أحد يصدق!

    أعتقد أنها غير مناسبة للمقبلين على الزواج -.-

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جميلة بها الكثير من التشويق والغموض والمفاجآت الغير المتوقعة لآخر صفحة منها وان عابها رتمها البطئ في الفصل الأول ، لم يسبق لي أن قرأت رواية تحمل توقيع شخصين عليها فالعادة المؤلف يكون شخص واحد ولم افهم بصراحه لماذا؟!!!

    تخطف الأنفاس نعم ، حبكة درامية نعم ، جمال مفردات وأحداث لا فهذا النوع من الروايات يفتقر إليها ويكتفى بالأحداث فقط.

    و إن كان اسم الرواية يشير لأمرأة فـ ريتشارد هو البطل أو الرجل الوحيد الذي تدور حوله الأحداث بالعديد من النساء لنكتشف بالنهاية الحلقة التي تربط هؤلاء النساء ببعض.

    تستحق القراءة بالتأكيد لمن يحب هذا النوع من الروايات ( thrillers ) ولم تكن من النوع المفضل لي والذي يستهويني بالقراءة لذلك استحقت ٣ نجوم بالرغم من براعتها.

    .

    .

    .

    .

    22-6-2020

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كنت متردد فى قراءتها كنت أعتقد أنه مجرد عنوان للفت الانتباه وإثارة القارئ فقط ، أيضاً اشتراك مؤلفتين فى الكتابة كنت أعتقد أنه سينتج عنه نقاط ضعف فى الرواية وتسلسل الأحداث لكنها بالفعل خالفت توقعاتى فالراوية جميلة تأخذك مع أحداثها .. فعلا تستحق القراءة..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة

    صادمة

    ولا تُنسى أبدا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    س

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق