كتاب سيء وغير محايد وكاتب أسوء ، يفترض إفتراضات ويبني أحكاما عليها وبدون شك يشيطن المملكة في كل سيناريو حتى في تعاملها مع داعش غير أن جميع سيناريوهاته وإفتراضاته فشلت وحصل عكسها ومنه تمكين الاخوة الشيعة في المناصب المهمة مثل رئيس شركة ارامكو الاستاذ أمين الناصر والذي يدعي الكاتب بأنه غير ممكن
.
ياخذ فقط البيانات والحجج التي تدعم إفتراضاته ويفسرها وفقًا لذلك دون حتى أن يشير لوجهة نظر أخرى على الإقل .
السياق غير مهم لدى الكاتب فسواء كان تصرف الدولة ليبراليا أو دينيا فهي تفعل ذلك لأنها وحسب إفتراضه تواجه خطرًا في حال لم تفعل.