شقة جاردن سيتي > مراجعات رواية شقة جاردن سيتي

مراجعات رواية شقة جاردن سيتي

ماذا كان رأي القرّاء برواية شقة جاردن سيتي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

شقة جاردن سيتي - فاطمة طلال
تحميل الكتاب

شقة جاردن سيتي

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    لم تكن بمستوى توقعاتي أبداً فالحوارات العامية أفقدتني بهجة القراءة ولم ترق لي.

    رواية تحمل بين طياتها على مر السنوات قصص مختلفة لأزواج عانوا من مشاكل زوجية عديدة انتهت أغلبها بالطلاق، تدور الأحداث جميعها في عمارة واحده بـ جاردن سيتي بالرغم من عدم وجود أي رابط بينهم أبداً إلا أنه بالنهاية كانت المفاجأة التي كشفت لنا ما الذي جمع بينهم.

    .

    .

    .

    .

    .

    02-04-2022

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية شقة جاردن سيتي

    أول مرة والكاتبة فاطمة طلال.

    لغة الرواية فصحى سرداً وعامية مصرية حواراً.

    الرواية مكتوبة من منظور الراوي الأول فكل جزء يدور حول شخصين او بطلين (حبيبين او زوجين) - وداخل الجزء فصول وكل فصل يحكي من منظور الرجل أو المرأة ومن رواية كل منهم نستطيع فهم القصة التي تربطهم وكذلك الأحداث.

    قصص اجتماعية بالعموم ولكنها لم تعجبني - الكثير من الرغي الغير مفيد أو مضيف للأحداث! وفيه ركاكة في الحوار! رواية حريمي باقتدار!

    النهاية كانت ضعيفة - لم أجدها محبوكة ولكنها قد لملمت بسرعة وبنهايات سعيدة لكل القصص فالجيد وجد نهاية سعيدة والشرير وجد نهاية قد استحقها!

    الرابط بين القصص أيضاً وجدته واهي وضعيف - فلم استسيغ النهاية بصراحة!

    لم استطع أن أجد اقتباسات كثيرة فأسلوب الكتاب لم يمكنني من ذلك:

    "صعب إنك تجبر نفسك تحب حد، قلبك ما بيدقش ليه! هتقول مع الأيام هحبه! هتعدي الأيام عليك وانت مهما البني آدم ده يعمل معاك إيه مش هتعرف برضو تحبه! هيتخلق جواك تعوُّد، عِشرة أو مودة لكن حب؟ لا!"

    استمعت لها على "ستوريتيل" وموجودة أيضاً على "أبجد"

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اريد رواية كاملة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1