( لن أدع أحداً يسلبني حقي في الحرية. وحقي في الخطأ أيضاً. فالحب مغامرة، وما من بوليصة تأمين ضدّ الفشل. وأنا فشلت. أنا مجروحة ومخذولة وأعترف بذلك. وأحاول تصحيح غلطتي )
وقد تحول الجزء الأول ( الرواية المستحيلة ) لفيلم اسمه ( حراس الصمت )
يا دمشق وداعاً
نبذة عن الرواية
يسوقنا عنوان الرواية «يا دمشق وداعاً» (منشورات غادة السمّان) إلى أزقة الشام العتيقة، إلى قلب مدينة جميلة اختفت معالمها جراء حرب هوجاء بدأت قبل أربع سنوات، ومازالت. عنوان لمّاح يحيلنا على واقع سورية اليوم، بحيث تبدو الكاتبة السورية متألمة لما يجري في مدينتها الحبيبة، فكأنها تُناديها بصوت تخنقه العَبَرة «يا دمشق وداعاً». ولكن، صفحة تلو أخرى، نكتشف أنّ المدينة التي تخاطبها الكاتبة مودّعةً هي دمشق الأمس، لا اليوم. المدينة التي أصدر مسؤولون فيها قراراً غيابياً يقضي بسجنها ثلاثة أشهر، فغادرتها إلى غير رجعة، حتى بعدما شملها العفو.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2015
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفره
23 مشاركة