أحببت كتاب شرين "الاوله باريس" وهذا كان السبب في بحثي عن مؤلفات أخرى للكاتبه وصولاً لهذا الكتاب.
أعجبت بكم المعلومات التي كنت اجهلها كقصة السفينه في استكهلم (السويد) والتي أصبحت أشهر متحف في اسكندنافيا.
كذلك اعجبني إبراز الكاتبه لطبيعة العلاقه بين مصر وإيطاليا على مر التاريخ منذ أيام حكم كيلوباترا وحتى يومنا هذا.
كنت سافضل لو قللت الكاتبه قليلا من وصف المزارات واستعاضت عنه بمزيد من التجارب الشخصيه التي رافقت رحلتها.
تذكر الكاتبه أنها كانت تبلغ 27 عند كتابة هذا الكتاب وهو عمل ممتاز لفتاة في مقتبل العمر. أتمنى لها كل التوفيق والنجاح في عالم الأدب وكذالك في رحلاتها المستقبليه.