عش مع الله وماأدراك من أنت

الشيخ عبدالله جابر رحمه الله

مازلت حتى الآن متردده بين التقييم بنجمتين أو ثلاث .!

ولكن شعور الملل غلبني بصحبة هذا الكتاب ف استقريت ع النجمتين علي لا أبخسه حقاً ببعض المقالات القيمة فيه

بالكتاب مقالات مختلفة ومتنوعة المجال , بعضها متشابه وبعضها يدور في نفس الأمور, توقفت بصفحاته أيام عدة رغم أن هذه الكتب غالبا تُلتهم في جلسه او جلستين لخفتها وجمالها

وبعضها وفقت الكاتبه بمحتواها وأحبتته واقتبست منه الكثير.

.

وهذه سقطه ثانية لي بشراء كتاب (طبعة أولى)

هنا يعني الكثير الكثير من الأخطاء الاملائية .

وهنا أتسائل أين دور (دار النشر) في التعديل قبل النشر للكتاب فلا يعقل وجود كل هذه الأخطاء.

وتعتبر بإذن الله النسخة الأخير للطبعة الأولى .. سأنتظر ودوما الطبعات اللاحقات .,

لا يوجد علاقة بين اسم الكتاب وبين موضوعه..

الكتاب عبارة عن كلام عادي يتكلمه اي شخص

حق لنا ينسانا الله ما دام وحده فما لنا احدا سواه