أريد الاستمرار بالكلام، وإلا فإني سأصاب بالجنون حقًا، وأفقد قدرتي على الخلاص من حفرة العفن هذه، والخلاص من أصوات الأشباح التي تثرثر داخل رأسي بنبرتها الخافتة المخيفة وتطالبني بالاستسلام
باب الطباشير > اقتباسات من رواية باب الطباشير
اقتباسات من رواية باب الطباشير
اقتباسات ومقتطفات من رواية باب الطباشير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
باب الطباشير
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
أنا الميت الحي والذي لا يضيره إن كانت الحياة أم الموت هو ما سيأتي إليه، لن يغير عندي من شيء أن آمل أو أيأس
مشاركة من zahra mansour -
هذا لا يمكن أن يكون حبًا، إنها أشبه بالتمارين الضرورية لاستشعار الحب لاحقًا، بعد أن يكبر قلبك ويصبح الحب الطفولي والساذج والتعلق بأشباح الفنانات غير كاف لملئه
مشاركة من zahra mansour -
التجربة الجميلة ليست هي المهمة بحد ذاتها بقدر شعورنا بها نحن. إن كانت مجاستنا مرهفة فسنحصل من الوعاء على كامل ما يحتويه
مشاركة من zahra mansour -
مهما كانت حياتنا خربة فلا بد أنها تحوي لحظات جيدة. علينا أن نسترجع صورها بصبر ونجلوها لتكون لامعة وبراقة، ثم نحاول إقناع أنفسنا بأننا حصلنا على حصتنا من الحياة
مشاركة من zahra mansour -
حين ألقوني في هذه الزنزانة العفنة، رأيت، على أضواء النهار الشحيحة، بابًا مرسومًا بالطباشير على الحائط. كان قد رسمه، كما بدا لي، سجين سابق مر من هنا. ربما مات قبل أن ينجح في فتحه، أو فرّ منه. لا أدري! لم أمح الباب المستحيل حتى لا أضيق الخيارات التي عندي وحتى لا أشعر بالعزلة
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |