تنفست الصعداء بعدما انتهيت من الرواية.
لوهلة ،وجدت نفسي انا من تنتصف الغرفة تائهة لا ادري مصيري هل انا حية ارزق ام شبح عاد من الموت لأمر لا تعرف كنهها بعد.
انبتنى القصة لتقصيري في حق ربي و عائلتي و اخوتي
وكرهت شعور الندم الذي شعرت بيه نجد.
شكرا للكاتبة على كلماتها اللى اعادت لنا صحوة ضميرنا النائم و افاقتنا من غفوتنا.