فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف > اقتباسات من كتاب فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف

اقتباسات من كتاب فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف - مارك مانسون, الحارث النبهان
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أريد من كل قلبي ان أقرأ هذا الكتاب لكن كل ما أدخل له يكتب لي أنه متوفر في أبجد بلا حدود بالدفع

    لذلك لم أستطع قراءته

    مشاركة من Aridj Hamoudi
  • لأن الاهتمام أكثر بأشياء أمرٌ ملائم تمامًا لمصالح الشركات.

    مشاركة من Gianni WhiteBeard
  • "لا تتوقف المشاكل أبدًا، بل نحن نبدّلها بغيرها، أو نتركها تتفاقم"

    مشاركة من Dia
  • «لن تكون سعيدًا أبدًا إذا واصلت البحث عمَّا تتكوّن السعادة منه. ولن تعيش حياتك أبدًا إذا كنت من الباحثين عن معنى الحياة».

    ⁠‫أو، يمكننا التعبير عن هذا بشكل أكثر بساطة: لا تحاول!

    مشاركة من Dia
  • التركيز الشديد على ما هو إيجابي (على ما هو أفضل، وعلى ما هو أكثر تفوّقًا) لا يفعل شيئًا غير تذكيرنا مرة بعد مرة بما لسنا عليه.

    مشاركة من Dia
  • تجُّنب المعاناة ليس إلا شكلًا من أشكال المعاناة نفسها .

    مشاركة من 𝐍𝐔𝐅
  • ننظر جميعًا إلى قصص من نوع قصة بوكوفسكي ويقول أحدنا للآخر : « أرأيت ؟ إنه لا يستسلم أبدًا . لا يكف عن المحاولة أبدًا . إنه مؤمن بنفسه دائمًا . لقد واصل الإصرار في وجه العقبات كلها وتمكن من جعل نفسه شيئًا مهمًا ! » عندها ، يكون غريبًا أن نقرأ الكتابة المنقوشة على قبر بوكوفسكي : « لا تحاول ! »

    مشاركة من 𝐍𝐔𝐅
  • إذا لم يكن لدى الشخص مشکلات ، فإن عقله يبحث تلقائيًا عن طريقة لاختراعها .

    مشاركة من 𝐍𝐔𝐅
  • لا وجود لشيء اسمه « قلة الصعاب » . الصعاب موجودة دائما

    مشاركة من 𝐍𝐔𝐅
  • أظن أننا نواجه اليوم نوعًا من وباء نفسي خلاصته أن الناس ما عادوا يدركون أن ما مشكلة في أن تسوء الأمور أحيانًا

    مشاركة من 𝐍𝐔𝐅
  • سواء أدركت هذا أو لم تدرکه ، فإنك تختار دائما ما تمنحه اهتماما .

    مشاركة من 𝐍𝐔𝐅
  • "لكنك إذا توقفت وفكرت في الأمر مليًّا ستجد أن النصائح التقليدية للحياة هي في واقع الأمر نصائح تُركِّز على ما أنت مفتقر إليه.

    إنها موجهة توجيهًا دقيقًا إلى ما تراه نقائصك الشخصية ومواضع فشلك؛ وهي تُشدِّد عليها حتى تراها جيدًا".

    -مارك مانسون

    مشاركة من نسرين الحمود.
  • ‏ليست عبقرية أعمال بوكوفسكي كامنة في التغلب على عقبات لا يصدقها عقل ولا في تطوير نفسه إلى أن يصير نبراساً أدبياً متألقاً. كان الأمر عكس ذلك تماماً.أنه قابليته البسيطة لأن يكون صادقاً مع نفسه كل الصدق، من غير أن يحيد عن ذلك قيد أنملة،وأن يتحدث عن إخفاقاته من غير أي تردد أو شك.

    ‏"تلكم هي القصة الحقيقية لنجاح بوكوفسكي: إحساسه بالراحة تجاه نفسه وتجاه فشله. لم يكن بوكوفسكي مبالياً بالنجاح. وحتى بعد أن صار شهيراً،ظل يستقبل في لقاءات قراءاته الشعرية أشخاصاً بؤساء أساءت إليهم الحياة إساءة حقيقية".

    -فن اللامبالاة،مارك مانسون.

    مشاركة من نسرين الحمود.
  • الحب يمكن ان يكون في اي مكان نسمح له بان يوجد

    مشاركة من Yamama Khaled
  • الحياة نفسُها نوع من أنواع المعاناة. يعاني الأثرياء بسبب ثرائهم. ويعاني الفقراء بسبب فقرهم. ويعاني من ليست لديهم أسرة بسبب عدم وجود أسرة. ويعاني من لديهم أسرة لأن لديهم أسرة. يعاني من ينشدون المسرات الدنيوية لأنهم ينشدون المسرات الدنيوية، ويعاني من يستنكفون عن المسرات الدنيوية لأنهم مستنكفون عن تلك المسرات

    مشاركة من باتريك زوسكيند
  • كن مع الله يكن معك

    مشاركة من Mê Rô
  • هل افادكم قرائته؟

    مشاركة من ضي نايف
  • ملاحقة السلبي تولّد ما هو إيجابي. الألم والمشقة اللذين يعرض المرء نفسه لهما في صالة التمرينات الرياضية يؤديان إلى صحة أفضل وإلى طاقة أكبر. وحالات الفشل في الأعمال هي ما تقود إلى فهم أفضل لما هو ضروري من أجل تحقيق النجاح.

    مشاركة من Mufleh Mohammed
  • لن تكون سعيدًا أبدًا إذا واصلت البحث عمَّا تتكوّن السعادة منه. ولن تعيش حياتك أبدًا إذا كنت من الباحثين عن معنى الحياة.

    مشاركة من Mufleh Mohammed
  • كلما سعيت إلى أن يكون إحساسك أفضل طيلة الوقت كلما تناقص رضاك، لأن ملاحقة شيء ما لا تفعل إلا تعزيز حقيقة أنك مفتقر إلى ذلك الشيء أصلًا. كلما كنت شديد الرغبة في أن تكون ثريًا، كلما شعرت بأنك فقير لا قيمة له، وذلك بصرف النظر عن مقدار ما تجنيه من مال في واقع الأمر. وكلما ازدادت رغبتكِ في أن تكوني جذابةً مثيرةً مرغوبةً، كلما صرت ترين نفسك أكثر بشاعة، وذلك بصرف النظر عن مظهرك الجسدي الحقيقي. وكلما اشتدت رغبتكِ في أن تكوني سعيدةً محبوبةً، كلما صرتِ أكثر إحساسًا بالوحدة والخوف بغض النظر عن أولئك الموجودين من حولك. وكلما ازداد حرصك على أن تكون مستنيرًا من الناحية الروحية، كلما صرت أكثر ضحالة وتمركزًا حول نفسك رغم سعيك الجاد إلى اكتساب البصيرة الروحية العميقة.⁠‫

    مشاركة من Mufleh Mohammed