إن هذا الاعتقاد بأن ليس من المقبول أبدًا أن يكون لدى المرء نقص ما في بعض الأحيان هو مصدر تنامي «الحلقة الجحيمية التي تكرر نفسها»؛ تلك الحلقة التي صارت مهيمنة على ثقافتنا.
إن فكرة عدم المبالغة في الاهتمام بأشياء كثيرة، ليست إلا طريقة بسيطة في إعادة توجيه آمالنا وتوقعاتنا في الحياة وتحديد ما هو هام وما هو غير هام.
فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck > اقتباسات من كتاب فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck
اقتباسات من كتاب فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck
اقتباسات ومقتطفات من كتاب فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من MUNA
-
❞ لقد نشأ جنسنا بحيث نعيش دائمًا قدرًا من عدم الرضا ومن انعدام الأمان لأن من شان الكائن غير الآمن، غير الراضي، أن يبذل قدرًا أكبر من الجهد والعمل في سبيل التجديد وفي سبيل البقاء. ❝
مشاركة من Al Mandharia -
❞ الرغبة في التجارب الإيجابية تجربة سلبية؛ وقبول التجارب السلبية تجربة إيجابية. هذا ما كان الفيلسوف آلان وات يشير إليه باسم «القانون التراجعي» ❝
مشاركة من Al Mandharia -
❞ في تكساس مثل يقول: «أصغر الكلاب أشدها نباحًا». ❝
مشاركة من Al Mandharia -
والأهم من هذا أنها تأتي من معرفة ما ينبغي عدم الاهتمام به.
مشاركة من Ali Alnasser