اقتباسات من كتاب فن اللامبالاة : لعيش حياة تخالف المألوف | The Subtle Art of Not Giving a F*ck

‏"لم يعد في روحي مكان حتى للامبالاة التي تسمح للمرء بأن يكون، بعد كل شيء، مجاملا، أنيسا، بل حتى عطوفا، وبأن يظهر، بموجز الكلام، تلك المودة التي هي حق لجميع البشر لمجرد أنهم موجودون. كلا، إنما كان يشدني ويصهرني على العكس عدام قاتم، دفين، يدهشني، ويخيفني"

‏— الانتباه، ألبرتو مورافيا

إن الرغبة بتجربة ايجابية هي تجربة سلبية بحد ذاتها

إن أردت أن تحيا بأمان افعلِ الخير مهما كان

أمثلة على قيَم صحية جيدة: الصدق، والتجديد، وقابلية التأثُّر، والدفاع عن النفس، والدفاع عن الآخرين، واحترام الذات، وحب المعرفة، والإحسان، والتواضع، والإبداع.

ليست المتعة سببًا للسعادة؛ بل هي أثر ناتج عن السعادة. إذا كانت لديك بقية العناصر (القيم والمعايير الأخرى)، فسوف تأتي المتعة بشكل طبيعي باعتبارها نتاجًا ثانويًا. ‏

صراعاتنا تحدد نجاحاتنا. ومشاكلنا تلد سعادتنا، وإلى جانبها تلد أيضًا مشكلات أفضل قليلًا.

‫ السعادة عمل يتقدم باستمرار لأن حل المشاكل عملية ماضية باستمرار: يُرسي حل مشاكل اليوم أساسًا لمشاكل الغد، وهكذا دواليك.

الغياب الدائم للرضا هو ما جعل جنسنا يقاوم وينجح في البقاء وفي البناء وفي فتح الأرض كلها. هذا يعني أن ألمنا وشقاءنا ليسا شائبة أو عيبًا ضمن تطور بني البشر، بل هما من بين سماته الأصيلة.

العظَمة ليست إلا وهمًا في أذهاننا، ليست إلا وجهةً مُختلَقة نرغم أنفسنا على السير في اتجاهها… إنها فردوسنا النفسي السحري… الكاذب!

‫ إن فكرة عدم المبالغة في الاهتمام بأشياء كثيرة، ليست إلا طريقة بسيطة في إعادة توجيه آمالنا وتوقعاتنا في الحياة وتحديد ما هو هام وما هو غير هام.

لا تحاول

طز بالعالم

كتبي

اللامبالاة في الحياه أجمل شئ لانك ستعيش بسعاده وهدوء وراحه بال كتاب رائع

وكلما صارت حياتنا أكثر سهولة وأكثر خلوًّا من المشاكل، كلما بدا أن لدينا شعورًا زائدًا بأن من حقنا أن تتناقص تلك المشاكل أكثر فأكثر.

t zx

ع.

إن ما يقرر نجاحك ليس «ما تريد أن تستمتع به؟» بل إن السؤال الصحيح هو: «ما الألم الذي أنت راغبٌ في تحمّله أو قادرٌ على تحمّله؟» إن الطريق إلى السعادة دربٌ مفروشة بالأشواك والخيبات.

".لا تحزن أذا كنت وحيدا ، فالقمر رغم وحدته أجمل

مافي السماء...!!

فلسفة الحياة

انظر إلى نفسك الآن. أنت غاضب من نفسك لأنك تغضب من غضبك. اللعنة عليك أيها الجدار… خذ هذه اللكمة!