هل تعرفين النكتة الإيرانية الشهيرة؟ في عهد الشاه كنّا نشرب علناً ونصلي سرّاً، أما اليوم في ظل الجمهورية الإسلامية، أصبحنا نشرب سرّاً ونُصلي علناً
أكتب لكم من طهران > اقتباسات من رواية أكتب لكم من طهران
اقتباسات من رواية أكتب لكم من طهران
اقتباسات ومقتطفات من رواية أكتب لكم من طهران أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أكتب لكم من طهران
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
الجمهورية الإسلامية خانت الإسلام أكثر مما خدمته.
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
ما من شيء كان يضاهي براعتها في تحويل التجارب السيئة إلى حصاد من الغنائم
مشاركة من zahra mansour -
الضحك سلاحك الذي لا يقهر في مواجهة من لا يريدون لك الخير.
مشاركة من عبدالرحمن سعود -
وبعد عشر سنوات، في حزيران/يونيو 2009، تتبادر كلماته إلى الذهن لدى فوز محمود أحمدي نجاد بانتخابات مزوَّرة على الأرجح، الفوز الذي أقرَّه المرشد الأعلى ضدَّ إرادة الشعب وفي تلك الأثناء، سيحرص أحمد منتظري على نشر أفكار والده التقدُّمية
مشاركة من jihad shaban -
مع الديمقراطية؟ ما أخشاه في تلك الحالة هو أن يفضِّل قادتنا القوَّة على نتائج صناديق الاقتراع»، أردف أحمد.
مشاركة من jihad shaban -
فحتى ذلك الحين، اكتفت السلطة بانتخابات شكلية، إنما هل يمكنها أن تصمد أمام انتخابات ديمقراطية حقيقية؟ وبعبارة أخرى، هل يمكن لولاية الفقيه أن يتعايش جنباً إلى جنب
مشاركة من jihad shaban -
في هذا الجنوب النائي، لم يصوِّت الناخبون لصالح الإصلاح الدستوري أو ضدَّه. ولا لصالح من يعد بتخفيف الحجاب أو ضده. ما يهمُّهم، هو الاعتراف باختلافهم، توصيل المياه الجارية، تنظيم المزيد من النشاطات للشباب ومدُّ شبكات الطرق…
مشاركة من jihad shaban -
الجمهورية الإسلامية لا تعاقب معارضيها فحسب، لا بل إن هاجسها هو السيطرة على كل كبيرة وصغيرة
مشاركة من zahra mansour -
لم تكن حريتنا نتيجة لنضال، إنما كانت نمط حياة. على النقيض من أولئك الإيرانيين الشباب الذين ينسلون بخفة مدهشة بين العقبات اليومية التي تقف في طريقهم
مشاركة من zahra mansour -
أسلوب حياتنا هنا، ابتداء من صف الحضانة، لا يتعلم المرء سوى أمر واحد: الكذب... فهو مفتاح البقاء على قيد الحياة...عندما تطرح علينا المعلمة في المدرسة الأسئلة: نجيب: نعم، أمي ترتدي البرقع! كلا، لا يلعب أبي الورق ويكره النبيذ!
مشاركة من zahra mansour -
لقد سرقت طفولتها، ولكنها لن تسمح لهم بأن يسرقوا شبابها
مشاركة من zahra mansour -
محتوم هو هذا الخوف، عصي على الترويض، كتعلم السباحة، أسرع من تيار يجرفنا، فنقاوم إلى أن يدركنا الغرق
مشاركة من zahra mansour -
كم بقي من أولئك الذين يملكون الجرأة على الهتاف "الله أكبر" و"الموت للديكتاتور" فوق أسطح طهران؟
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |