أعلم أن الأطفال الكبار في سن العاشرة لا تستلقي أمهاتم إلى جانبهم قبل النوم. عندما نضع رأسينا على وسادتي المنقطة وتلتف ذراعها فوق صدري، أشعر أنه لا شيء في الدنيا يمكن أن يحزنني
تحميل الكتاب
أريد أمّاً أخرى (مغامرات تيم وسامي)
نبذة عن الكتاب
مميزات الكتاب: * طرافة ذكية ومسلّية * أسلوب ممتع وسلس نبذة الناشر: قرَّرَ سامي أن يُغيّرَ أمَّه. يُحاولُ تيم مُساعَدةَ صَديقِهِ الَّذي فَقدَ مَرحَ المُشاكَسات. بَعدما فَشِلتْ مُحاوَلةُ تيم في ضَمِّ سامي إلى عائلَتِهِ، يَبحَثانِ في بيوتِ أصدِقائهِما عَن أُمٍّ على وَجهِها نَمَش. رُغمَ العِقابِ، يَكسِرُ تيم كلَّ القواعِدِ لإِيجادِ "أُمٍّ حَقيقيّةٍ" لِصَديقِهِ، فَإلامَ سَيَصِلانِ في النِّهايَةِ؟عن الطبعة
- نشر سنة 2017
- 84 صفحة
- [ردمك 13] 97861442596658
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
398 مشاركة
اقتباسات من كتاب أريد أمّاً أخرى (مغامرات تيم وسامي)
مشاركة من zahra mansour
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أحمد فؤاد
ليس من السهل العثور على قصص عصرية ذكية للأطفال باللغة العربية تنافس مثيلتها بالإنجليزية. هذه القصة هي محاولة جادة للمحاولة وأرى أنها حققت نجاحِا لا بأس.
القصة جميلة طريفة عن مغامرات تيم وسامي، وهي قد كُتِبَت بطريقة المُذكّرات المرفقة برسومات جميلة توضح بعض الأحداث، وذلك على غرار سلسلة مذكرات طالب wimpy kid ذات الشعبية الكبيرة.
القصة تناسب الفئة العمرية من سن الثامنة إلى الحادية عشر حسب اعتقادي، ولغتها الفُصحى سليمة وسلسلة.
فقط نجمة واحدة سلبية لأن النهاية كان من الممكن أن تكون أكثر وضوحًا.
تقييمي 4 من 5
أحمد فؤاد - 11 أيّار 2019
المؤلف
ماريا دعدوش
ماريا دعدوش هي روائية، كاتبة للأطفال واليافعين، محررة ومدرّسة لفن الكتابة الإبداعية. في سنين كتابتها الأولى، ماريا كتبت للمسلسل الكوميدي مرايا وساهمت بأنشاء مجلة فلة للفتيات ولها فيها مئات القصص. ماريا الآن تسكن بين أميركا وسوريا، درست الكتابة الإبداعية في جامعة لوس انجلس. حازت على جائزة Claire Carmichael الأميركية للرواية، كان لها شرف حيازة زمالة Women Authoring Change Fellowship 2016 وجائزة كتارا للرواية العربية عام ٢٠١٨ عن روايتها ”كوكب اللامعقول.“ وجائزة شومان لرواية الخيال العلمي ٢٠١٩ وجائزة خليفة عن روايتها "القلب خلف الضلع تماما" ٢٠٢٠ وجائزة الملتقى لناشري كتب الأطفال عن كتابها "أنا وهو."
بسبب أعمال ماريا المتميزة استضافتها العديد من منتجعات الكتابة مثل OMI شمال نيويورك و Hedgebrook قرب سياتل كما استضافتها مهرجانات الأدب العربية مثل الشارقة القرائي ومهرجان الطيران الأماراتي. في العامين الأخيرين نشرت ماريا قرابة الخمسين كتابا للأطفال واليافعين وجرى ترجمة بعضها. في سعيها لدعم النساء الكاتبات، ماريا قامت بالتعاون مع ناشرين في الإمارات بتدريب كاتبات في ورشات للكتابة الإبداعية وساعدت أن تصل كتبهن الأولى للنشر كما درّست ماريا مساقا لكتابة الكتب المصورة على منصة "إدراك" التابعة لمؤسسة الملكة رانيا حيث انضم عشرات الألوف المتعلمين لهذا المساق