هذه الرواية دون معنى اشبه برصف كلمات ينظمها سخافة الكاتب، حكاية مشرد لا هدف لها ولا غاية سوى أن يكتب مولف هذه الرواية كتابا يفرح به، لكن دور النشر في وطننا العربي مستعدة لكي تترجم كل شيء سعيا وراء المال.
الروايات كلها تاخذ منك وقتا طويلا في القراءة لكنك تبقى صفر الثقافة فلا اعلم شخص مثقف لانه يقرأ الروايات بل تجد قراء الروايات رغم آلاف الروايات لا يستطيع الواحد منهم ان يتحدث بكلمتين في حين ان غيرهم يقرأ كتابا واحد مهم يحدثك به يوما كاملا ويجعل منه صاحب فكر