الشاهد المشهود: سيرة ومراجعات فكرية > اقتباسات من كتاب الشاهد المشهود: سيرة ومراجعات فكرية

اقتباسات من كتاب الشاهد المشهود: سيرة ومراجعات فكرية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الشاهد المشهود: سيرة ومراجعات فكرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الشاهد المشهود: سيرة ومراجعات فكرية - وليد سيف
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ذلك المطرب الذي عشقنا أغانيه بقدر ما شعرنا بالغيرة منه، فهو على البعد يبلغ من قلوب الحسان ما لا نبلغ نحن على القرب.. نطلب الواحدة ولا نجدها، وهو يكتسح قلوبهن على الجملة من مكانه القصي في سماء مرصّعة بالنجوم..

    مشاركة من Nadeem
  • واقعاً ثقيلا يحاصره الغزاة والطغاة

    مشاركة من Nadeem
  • انتفخت صدورهم وحميت أنوفهم وصاح صائحهم، يا لثارات بني عبس!

    مشاركة من Nadeem
  • الشجاعة أخيراً هي أن تكون ذاتك وتشيد روايتك الخاصة بعيداً عن الإملاءات الخارجية.

    ‫ وهذه روايتي!

    مشاركة من Nadeem
  • فمن قال إن عدو عدوي صديقي بالضرورة؟!

    مشاركة من Nadeem
  • وإنما الشجاعة في تفكيك الأساطير التي تؤسسها الطوائف المهنية والثقافية والسياسية عن نفسها..

    مشاركة من Nadeem
  • وبذلك يصبح الواقع في وعينا رواية, بل مجموعة روايات مختلفة متدافعة, بها نحب ونكره ونخاصم ونحيا ونموت. فأي شيء أكثر ذاتية من هذا؟!

    مشاركة من Nadeem
  • سمها إن شئت سيرة فكرية ووجدانية: سيرة السمع والبصر والفؤاد.. سيرة الوعي شاهداً ومشهوداً..

    مشاركة من Nadeem
  • فكل نقطة في خط الزمان تقوم بأدوار ثلاثة في سيرة كل إنسان: فهي مستقبل في آن, وحاضر في آن, وماض في آن.

    مشاركة من Nadeem
  • شرخ الشباب, وميعة الصبا, ودهشة الاكتشاف الأول, ورهافة الذائقة غير المترفة.. هذه كلها تتواطأ لتشحن الوجدان وتعتقل صورة الماضي ليشع ملء الروح بحنين لا تكدره الآلام القديمة, ولا تبخسه الإنجازات الأخيرة.

    مشاركة من Nadeem
  • أن الإنسان مهما يحقق من الإنجازات والمكاسب, فإن قلقه الوجودي لا يغادره وإنما يتمثل في صور جديدة.

    مشاركة من Nadeem
  • يقول: «قد يتبادر إلى أذهاننا أن الله تعالى يعطي الغطاء على قدر الإحساس بالبرد, ولكنه كذلك يرسل البرد على قدر الغطاء! فمن كان غطاؤه سميكاً ربما امتحن ببرد أشد».

    مشاركة من Nadeem
  • وإذا كان بلوغ منتصف الطريق إليه وأنت صاعد إليه إنجازاً ملأ نفسك بالسعادة والرضا في ذلك الحين فإن الانحدار إليه من مكانك أعلى المرتقى يورثك غماً وهماً وكآبة وشعوراً بالحسرات والإخفاق ما كان في نفسك بعضها وأنت تستقبل الطريق كله

    مشاركة من Nadeem
  • فيبدو أن من طبيعة الشرط الإنساني أن تبقى السعادة الكاملة والرضا التام أفقاً يسعى إليه الإنسان, فلا هو يبلغه ولا هو يرضى بدونه

    مشاركة من Nadeem
  • على نحو ما: الأسماء هي الأشياء! والدوال هي المدلولات.

    مشاركة من Nadeem
  • وقد قيل: الرؤية حجة الاعتقاد. ولكن الأصح هو القول: الاعتقاد حجة الرؤية. بعبارة أخرى.. نرى ما نريد, لا ما يفرضه المشهد الخارجي في العالم الموضوعي.

    مشاركة من Nadeem
  • ولكن الغالب على هذا وذاك أن يلتفتا إلى الماضي بعيون غائمة ومن خلال تنهيدة عميقة يصعد نداء الحنين: «سقى الله تلك الأيام!».

    مشاركة من Nadeem
  • وبقدر ما يسهم الماضي في إنتاج الحاضر, فإن الحاضر يسهم في إعادة إنتاج الماضي من حيث هو رواية يشيدها الوعي الحاضر

    مشاركة من Nadeem
  • والهوية الذاتية التي تصلني بالماضي البعيد, وتمنحني الشعور بأن مراحل حياتي تمثل سيرورة لذات واحدة, هذه الهوية ليست معطى خارجياً, بقدر ما هي إنجاز يومي أحققه على مستوى الوعي والوجدان والذاكرة.

    مشاركة من Nadeem
  • باختصار تغيرت عين الرائي فتغيرت صورة المرئي.

    مشاركة من Nadeem
المؤلف
كل المؤلفون