وليام شكسبير "هاملت"
اكون او لا اكون
هاملت
نبذة عن الكتاب
واحدة من أعظم المسرحيات في كل العصور، ومأساة مقنعة من الأمير المعذب الشاب للدنمارك في مواجهة الدليل على أن عمه قتل والده، ومع خيانة والدته، اعتمد شكسبير على تلك الصدمة التي تلقاها هاملت ، من موت والده على يد عمه ، فكانت هي محور الارتكاز الذي اعتمد عليه كي يُظهر تلك الجوانب المختلفة في شخصية هاملت المتأملة لكل ما حوله ، تلك هي الركيزة الأساسية التي استوحى منها فلسفة هاملت في كل شيء و مجابهة الأمر ، تلك الفلسفة الساخرة حول كل شيء ، فأصبح يرى الحياة بأكملها من منظور عبثي ، حتى أوحى لمن حوله بأنه صار مجنون ، لكن الحقيقة أن كم الألم المفرط الذي كان يشعر به و الذي صار أضعاف بسبب شخصية هاملت المفكرة و المتعمقة في كل شيء ، هي التي قادته لهذا الأسلوب الساخر والفذ في نظرته الشاملة ، و الذي أوضح بشكل ملاحظ ذكاء مُتقد داخل هاملت ، فهل ذلك الألم الساخر هو ما صنع تلك التراجيدية الفلسفية بصورة معبره ؟ و هل كان لانتقام هاملت فلسفته الخاصة كما ألمه ؟؟مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
اميرةالظلام
لقد قرأت الكتاب مسبقا و قد سلب روحي عن جسدي ..
ولكن خيب آمالي لأن الشخصيات العامة ماتت مثل اوفيليا..عموما اعجبني تعبير شكسبير كثيرا عن كل المواقف 😊😊😊😊