كأنك خلقت من العدل لا الطين يا امير المؤمنين
قد كنتَ في عيني كبيراً قبل هذا ، فما ازددتُ لكَ إلا إجلالاً وتوقيراً
كلنا لك بك حاجة ، رعيتكَ التي تفتقد عدلك ، الطرقات التي تشتاق خطواتك ، المنبر الذي يحن لصوتك ، الأيتام إذ تتفقدهم ، المظلومون إذ تنصرهم ، الضعفاء إذ تعينهم ، كل شيء هنا يفتقدك يا أمير المؤمنين .
و مضى كما أتى . . . 😢😢