اقتباسات من رواية أنا قبل كل شيء

فحينما تلجأ إلى الله ليخلصك من وجع ومن خيبة , ليلخصك من سرّ كامن عجزت أن تبوح به

ليلخصك من حياة لاتنوي أن تعيشها, ويبدلك بها الرضا والسعادة

ليهبك الأمل دفعة واحدة ويشعرك أنه قريب ..

الله قريب ياورد قريب جداً .. هذا ماكنت أقوله بكل دعاء

الأطفال وحدهم من يجعلونك تخرج من معزلك لتستنشق الحياة وتحبها .

الحديث الذي يخرج عن نطاق الروح هو نوبة بكاء على هيئة حكاية مُعلقة ..!

الأعمى ليس من فقد بصره .. كم من مبصر حسبه الناس أعمى !

العمى الحقيقي حين تعمى البصيرة لا البصر ..

كنت أعجب كيف يجتمع جبروت وحزن .. بكاء وعنف ..!

❞ لدي مناعة ضد أي شيء، أصبحتُ أنثى غير قابلة للتهشيم ولا التهميش . ❝

❞ أنا قبل كل شيء.. ❝

❞ لم تبكِ، وإنما تركتْ غصن الريحان في مكانه؛ ليموت هناك، وتنبتَ هي من جديد . ❝

❞ أحتاج أن ألدني من جديد، أعتني بي، وأعدني بمستقبل أجمل.

⁠‫أحتاج أن أسميني، وأختار لي قدري، بعيداً عن هذا الحائط الإسمنتي. ❝

❞ ولطالما وُلد القرار فهذه بسملة بدء ❝

❞ الإيمان هو القوة التي بها يخرج عالم محطم إلى النور ❝

❞ بكل سجود كنت أشعر أنّي أتخلص من شيء لأرفع من السجود وأجدني أخف .. بروح أخف ونفس أخف ..ووجع أخف. ❝

❞ المخاض الذي تشتهي أن تشهده وحدك، وتقتل جنين الخيبة دون أن يشعر بك أحد . ❝

❞ كنت أثق بأن هناك باباً يشرّع في السماء لدعواتي ❝

❞ وبداخلي ثقل عجيب وكأني أود أن أنتزعَ حجارة من فوق رأسي وأرمي بها بعيداً. ❝

❞ يا الله كيف تؤكل أحلامنا كوجبة شهية ..دون بسملة ولا حمْد! ❝

❞ كبرتُ دون أن أدرك معنى هذا بعد، كبرت كثيرًا يا أنا؛ حتى حذائي صار يوجعني حين أنتعله فأبكي، كنت أحتاج أن أبكي على أية حال . ❝

❞ الصغير لا ينسى، وبعض التصرفات تظل عالقة بجدران روحه ❝

❞ أبحث عن مخرج من تلك الأنبوبة الطويلة التي وضعني بها أهلي عنوة

⁠‫أنا قادرة على اجتياز كل هذا!

⁠‫من يمد لي يدي.

⁠‫إني أفتقدني! ❝

عندما تبدأ البداية لا تنتظر نهايتها ، بصعوبة الحياة ستعرف النهاية