اخترت ترجمة محمود محمود التي عنوانها العالم الطريف, لكن لم تعجبني الترجمة
فاخترت هذه, بداية الرواية مشوقة كما كانت النهاية
لكن ما بينهما تطلب مني تحمل الحوار, وأسلوب الانتقال بين الشخصيات الذي كان مربكا
بالاضافة أن الشخصيات لم تكن جذابة, ولم أهتم بهم ولا بمشاعرهم وأفكارهم..
حتى البدائي, عدا في آخر فصلين من الرواية
الحوار في آخر الرواية بين البدائي و مصطفى موند ذكرني بحوار وينستون مع أوبراين في رواية 1948