مسعود يقدم على قتل زوجته و يهجر البلدة مغادراً الى درعا طلباً للمغفرة و تكفيراً عن ذنبه التحق بجماعة إسلامية و بعد 18 عاماً عاد الى قريته وأعلن التوبة وأقر بذنبه فالجامع ، أما عن الضحية التي ماتت خنقاً فلم يطالب أحد بدمها !!!
بدأ مسعود ببسط نفوذه في القرية واستقدم صحبه من المجاهدين و أسسوا جماعة " رايات الهدى " ( نشر الاسلام في بلد مسلم !!!! ) و قاموا بطرد جماعة ( أبو ثائر ) الإسلامية وبدأت سياسة القمع بإسم الدين و التحدث بإسم الرب و الإعدام بالنار ..
أما عن غسان سأترك حكايته للقراء 💔