اقتباسات من كتاب استرجع قلبك: رؤية ذاتية حول التحرر من قيـود الحياة

الحب الحقيقي يحدث سكونًا، وليس لوعة. الحب الحقيقي يتيح لك أن تكون بسلام مع نفسك ومع ربك.

سيرفعك الله سبحانه وتعالى إذا سعيت إليه، ويستبدل بظلمات المحيط نور شمسه هو قادر على أن يحوّل ما كان سابقًا مصدر ضعفك الأعظم إلى قوتك العظمى، وإلى وسيلة للنمو والتطهير والتوبة اعلم أن التغيير أحيانًا يبدأ بسقوط، فلا تلعن السقوط

هناك فقدان وحيد لا يمكن تعويضه، هناك سبب واحد يمنع قدرتنا على الاستمرار: أن نفقد الله سبحانه وتعالى في حياتنا.

إنها الأشياء التي ارتبطنا بها- الأشياء التي أحببناها أكثر من حبنا لله- هي التي تقتلنا.

التمس المساعدة من الآخرين، ولكن كن واثقًا بأن الحفظ والسلامة لا يكونان منك، ولا من الآخرين، ولكن من الله وحده. الناس أدوات وأسباب يسخّرها الله ؛ ولكنهم ليسوا مصدر النجدة والعون والنجاة، مصدر ذلك كلّه هو الله

الألم هو علامةٌ لتعلقنا بما هو غير حقيقي ومزيف، وبما هو مصدر للحزن والمعاناة، وكل ما نتعلق به من أمور يتحول في نهاية المطاف إلى عوائق تعترض طريقنا إلى الله سبحانه وتعالى .

الألم النفسي هو إشارة تحذير لنا بضرورة القيام بتغيير داخلي

هذا التوقان الذي أودعه الله سبحانه وتعالى قلوبنا لن ينطفئ إلا بما هو كامل وخالد، وبالتالي فإن بحثنا عن طريقة لإطفائه فيما هو غير كامل ومعرض للفناء، أشبه بالجري خلف سراب، أو الحفر في أرض قاسية بأيدٍ مجردة

هناك عروة واحدة هي الدائمة، وهناك مصدر واحد يمكننا الاعتماد عليه، وهناك صلة واحدة تحدد لنا قيمتنا، ومصدر واحد لتحقيق السعادة الكاملة والاكتفاء والأمان. تلك الصلة وذلك المصدر هو الله سبحانه وتعالى .

كنت معتمدة على علاقاتي لإشباع حاجاتي ، وسمحت لتلك العلاقات بأن تحدد أحزاني وأفراحي ، واكتفائي وفراغي ، وأمني ، حتى تقديري لذاتي.

في قارئه كانت كاتبه : هذا الكتاب ساعدني ارجع اعيش الحياه واتقبلها بعد وفاة والدي . وكان هذا سبب قرائتي للكتاب

الكتاب يتكلم عن كيف نتحرر من القيود الي حولنا سواء من المجتمع او فرضتها علينا التقاليد او تعلقنا بشيء زائل ،

اقتباس اعجبني ( عسى ان تري مكانك في الجنة ؛ كي تنسي كل شدّة)

اسلوب الكاتبه جدا رائع وجميل وهادي اعجبني جدا التدرج بالمواضيع وكمية الطبطبة

كتاب حلو للقراءه قبل النوم خفيف وسهل الفهم .

لا يمكن لشيء ان يسبب لنا الماً اكثر من وضع شيء مساوٍ لله في حياتنا أو في قلوبنا. لا يمكن لمأساة دنيوية أن تدمر روح الانسان كما يفعل الشرك، عندما تجعل الروح تحب وتخاف وتخضع لشيء كما لا ينبغي إلا لله، فهذا يكبل الروح في سجن ليس من الفطرة ان تكون فيه.

الجسد الدنيوي هو سجن المؤمن ، ليس لأن هذه الحياة بائسة بالنسبة للروح المؤمنة ، ولكن لأن تلك الروح تتوق إلى أن تكون في مكانٍ أعظم

كلما خشيتُ الناس أصبحتُ مستعبدة ، الحرية الحقيقية تأتي فقط عندما أترك الخوف من أي شيء وأي أحد غير الله .

الغرض من الدعاء هو ليس مانطلبه ، الغرض هو ما الأفضل لنا في هذه الحياة وفي الأخرة

لا يوجد سقوط أكثر مأساوية من خسران الدين

فقط عندما نتوقف عن محاولة جعل الدنيا شيئًا مغايرًا لطبيعتها الفانية - حيث لم يقدر لها أن تكون جنة - عندها ستتوقف الحياة عن كسر قلوبنا وإصابتنا بخيبة الأمل

1 ـ "ذلك القلب المكسور و ذلك الأمي هما دروس و عبر لنا ، هما تحذير بأنّ شيئا ما ليس على ما يُرام ، و أنّ هناك ما يستدعي قيامنا بالتّغيير."

2 ـ "فاجعل قلبك متوجّها إلى الله في جميع معاملاتك مع النّاس ـ إليه وحده"

3 ـ"مادام هناك غذ أو لحظة أخرى فإن هناك أملا و هناك تغيير و هناك توبة"

الطعنّة وقتيّة . والحريّة أبديّة .

اذا كانت هناك وصفة واحدة للتعاسة فهي: التوقعات!