دم المماليك - وليد فكري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

دم المماليك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

أربعون انقلابًا عسكريًا-على الأقل-فضلًا عن المحاولات الفاشلة.. أكثر من عشرين سلطانًا انتهت حياتهم بالاغتيال أو الإعدام أو شابت موتهم شبهة اغتيال.. مؤامرات ومؤامرات مضادة بين الأمراء بعضهم وبعض، أو بينهم وبين السلاطين.. هذا جزء بسيط من حصيلة الاضطرابات في العصر المملوكي الممتد بين عاميّ 1250م و1517م والذي كان قانون تداول السلطة فيه هو قاعدة "الحكم لمن غلب" المنسوبة تاريخيًا للسلطان العادل الأيوبي.. عن هذا العصر المشتعل بالأحداث، عن نهايات من قضوا نحبهم من سلاطين المماليك اغتيالًا أو إعدامًا أو في قتال للدفاع عن عروشهم.. عن ذلك الخيط الطويل من دم المماليك... نتحدث..
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 30 تقييم
299 مشاركة

اقتباسات من كتاب دم المماليك

لم يكن المماليك ملائكة، وكذلك لم يكونوا شياطين، ولكنهم في كل الأحوال قد أقاموا دولة عظيمة قدمت للعالم محتوى حضاري هائل، وتركت بصمة في الإدارة والحكم

مشاركة من Ahmed Mansour
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب دم المماليك

    30

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كنت أود وضع النجوم الخمس لهذا الكتاب الرائع أسلوباً وموضوعاً ووصفاً وتأريخاً، ولكنني أحجمت واكتفيت بالنجوم الثلاث لعدم الثقة التامة بحيادية أو صحة المضمون التامة.

    فالعصر المملوكي وغيره من عصور الممالك الإسلامية هو مما يدخل في حيز المجهول بالنسبة إلي. حيث أنني لا أعرف عن تلك العصور إلا اللمم والقليل من المعلومات المتشرذمة من هنا وهناك وغير المترابطة فيما بينها. لذلك لم أكن على ثقة تامة من صحة ما قرأت رغم إعجابي الشديد بالكتاب، لذلك قررت أن أكون حيادية في تقييمي فلا أزيد ولا أبخس من حقه شيئاً، وسأكتفي بالخط الوسط ريثما أستزيد وأقرأ من مراجع أخرى لا لشيء ولكن ليطمئن قلبي.

    كان أسلوب هذا الكتاب أكثر من رائع ، فلم يعرض المعلومات التاريخية كأي كتاب تاريخ آخر، ولا حتى كأسلوب كتابه السابق " تاريخ شكل تاني " بل كان أقرب للأسلوب القصصي أو الروائي الاحترافي و المتمكن ، فكانت كرواية تاريخية شائقة ماتعة تعرض تاريخ عصر كامل ، لا أستطيع أن أعتبره تاريخاً أسوداً لأنني لم أقرأ منه سوى عن الجرائم والمجازر وسفك الدماء لا غير، منذ بداية العصر وحتى نهايته، مضغوطة ومحشورة في ما يقرب من مائتي صفحة يتمزق معها الفؤاد. لذلك لا أريد الحكم بـ " لون معين " لذلك الزمان فقد تكون الحقيقة غير ما حكمت.

    تحدث الكاتب عن كل حاكم تقريباً عارضاً نبذة عن حكمه من كيفية وصوله للسلطة وحال البلاد في عهده و انتهاءاً بكيفية مقتله ومدى شناعة القِتلة.

    إحدى النقاط التي أزعجتني كانت بحديثه في الختام عن الدولة العثمانية والتحيز غير المبرر ضدها بشكل غير موضوعي في كتاب تاريخ يدّعي الموضوعية ، مهملاً كل شيء عدا السلبيات والتي بعضها أيضاً غير حقيقي أبداً !!

    عدا عن هذه النقطة لم أجد شيئاً يعكر صفو قراءتي ، ولم يجلب الكتاب لي أدنى نوع من الملل إطلاقاً ، حتى أنني قرأته في يومين فقط أو ثلاث جلسات. كان ماتعاً بسيطاً محبباً فاتحاً لشهية قراءة التاريخ والاستزادة ، وهذا ما سأفعله فعلاً للتحقق والتزود، والله المستعان.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تلك هي المرة الثانية التي ألتهم فيها هذه الوجبة الدسمة و علي مائدة المماليك تلك المرة و المرة السادسة بيني و بين الاستاذ وليد فكري ، فترة المماليك تلك الفترة الملتهبة و المدججة بالصراعات و المؤامرات تحول فيها نهر النيل لمجري أحمر من دم المماليك أو سلاطين المماليك و كبار رجالها.

    أعتبر وليد فكري مؤرخي المفضل لأنه حكاء موهوب و كاتب بشخصية ضابط مباحث يطرح القضية أمام الجميع يأتي بالأحراز و الشهود و كل الأدلة و يترك الحكم للقارئ و ينصرف و كل كتاباته مستفزة لروح الفضول لدي تجعلني أنقب عن كل كلمة مثيرة للجدل يلقيها في بركة معرفتي الراكدة.

    في هذا الكتاب يمسك وليد فكري بخيط الدم الذي أنفجر في مفترق الطرق بين الأيوبيين و المماليك و كان من المنتظر أن يقضي علي تلك الدولة الهشة التي لا أساس لإقامتها فلا هم أمويين و لا عباسيين و لا أيوبيين و لا حتي عرب و لا حتي أحرار بل كانوا مماليك عند السلطان الصالح نجم الدين أيوب ، و كأن لهذه الدولة شأن آخر و لكي تستمر تحتاج لمزيد من الدم.

    أسسوا مبدأ الحكم (الحكم لمن غلب) و همشوا أي أعتبار بعد ذلك

    فلا حرمة لسلطان و لا لقسم و لا مبدأ ثابت في قلعة الجبل من يستل سيفه أولا هو السلطان و يقبل الجميع الأرض بين قدميه.

    و مع ذلك ينصف وليد فكري تلك الدولة رغم الحيادية التي قيد بها الكاتب إلا أن ما قيل منصف فمع كل تلك الصراعات و بجانب نهر الدم الذي تفجر في القاهرة إلا أن قطار الحضارة و التنمية و القوة العسكرية قد سار و بسرعة موازيا القطار الأول.

    دولة المماليك رغم ما بها إلا أنها دولة يصعب تجاهلها أو نكران حضارتها بالمقارنة مع دولة بني عثمان ذات الإرث الفقير جدا و رغم أن المماليك ليسوا عربا و حديثو عهد بالاسلام إلا أنهم رفعوا راية الإسلام و دافعوا عنها و هزموا عدوا الاسلام و العرب اللدودين التتار و الصليبين و أدبوهم و أزالوا خطرهم.

    و في نهاية الكتاب يدلو الكاتب برأيه الذي أتفق معه و يتفق معه كل عاقل يرتكز علي المنطق في حكمه بلا تحيز أو عصبية رعناء

    فدولة المماليك كانت خيرا من دولة العثمانيين و دخول سليم الأول للشرق (الشام و مصر) ما هو الا غزو بغرض النهب و السرقة ليس بدافع الدين و حماية الاسلام و هذا ما أثبت في ال ٣٠٠ سنة مدة حكم العثمانيين الفعلي لمصر.

    رحم الله كل رجل خدم الدين و الوطن بصدق و أمانة

    رحم الله شجر الدر و قطز و بيبرس و قلاوون و ولده الناصر محمد و السلطان حسن و برقوق و قايتباي ♥️ و قانصوة الغوري و السلطان العادل الأشرف طومان باي آخر سلاطين المماليك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الحكم لمن غلب

    هو مبدأ تأسست عليه الدولة المملوكيه بعصريها البحريه و الجركسيه. .بداية بالسلطان المعز أيبك و نهاية بالسلطان طومان باي.

    ما يقرب من 250عام من عمر الدوله1250-1517 ميلادي. . و أكثر من 24 سلطان مقتول أو معزول..أكثر من 20 إنقلاب بقوة السلاح و النفوذ الطبقي..

    دولة الفئة الواحده و الحزب الواحد..عكس الدول السابقه للعصبية و القبلية الواحده..المماليك من عرقيات مختلفة و متنوعة. .تركمانيه. .أرمينيه..خوارزميه..تتريه .يونانية..ألمانية..جمعتهم قوة السلاح و النفوذ السياسي..هي الفئه المنجبه و الخادمة للسلطان و هي ذراعه في الحكم و النفوذ.

    دولة بدأت و تأسست بنبذ الخلافات بين الأمراء و الوحده ضد غزو التتار..و إنتهت بصراع الأمراء علي السلطان و النفوذ فانتهت بغيبة العدل و ظلم الرعيه فحق عليها سنة الله في أرضه بأن يورثها لمن بها أحق فكانت ميراثا للعثمانيين.

    الغريب في أمر هذه الدوله هو الميراث العمراني المميز من مساجد و مدارس و قصور تميزت بها في فترات استقرارها علي أيدي أبرز سلاطينها الذي شهد حكمهم استقرار أمثال الظاهر بيبرس و الناصر محمد بن قلاوون من عصر البحريه...و الأشرف برسباي و الأشرف قايتباي بالإضافة إلي قنصوه الغوري من عصر الجركسيه.

    قابل هذا التميز العمراني..معاناة العامه من المكوس و الضرائب و التمايز الطبقي لفئات المماليك الحاكمه.

    هل كانت المماليك ترغب في ترك آثار مادية مميزه تمحو بها الآثار الإجتماعيه السلبيه علي العامه و البسطاء؟؟ أم هي الرغبه في إبهار العامه بهذه الآثار ليتناسوا ما صاروا إليه؟ ؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب : دم المماليك

    الكاتب : وليد فكري

    دار النشر : الرواق للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات: ٣٨١

    كتاب صوتي :٤ ساعات/٣٩دقيقة

    التقييم:٤/٥

    كتاب منظم فيه نتعرف على سيرة المماليك وسلاطينها في مجموعة من الفصول.

    لفت نظري الفصول الخاصة بأولاد الناصر محمد بن قلاوون كيف كانت نهايته كلهم دموية وكم كانوا يتسمون بالصفات الدنيئة كلها.

    كما عرض الكثير من الاحداث التي مرت على مصر في فترة حكمهم كالطاعون ( الموت الأسود)

    من الكتب النادرة التي يعد تكرار المعلومات فيها بقدر موزون ومفيد للقارىء بشكل جدي.

    وليد فكري له قدرة على سرد القصة التاريخية وتحليلها بعمق من كل الجوانب. فقط الذي لم يعجبني كيف أن الكاتب يعرض وجهة نظره الشخصية فرغم وضوح مساوئ سلطان ما إلا أنه يجد له المبررات و الأعذار و يلوم الذين حاربوا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من ناحية السرد وطريقة الوصف فهو رائع والكاتب مبدع

    اما من ناحية المعلومات التاريخية فلا ثقة فيما قرأت فيه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أسلوب الكتابة جميل لكن لا يشفع لكم للتحيز وعدم الموضوعية. التي في طيات الكلام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون