تزوير للحقائق ولاكن غاب عن ذهنك شئ أن الليبيون أحياء لم يموتوا وعاشوا الحرب لحظة بلحظة ...
ليلة الريّس الأخيرة
نبذة عن الرواية
مميزات الكتاب o «من أكثر الروايات إثارة» 24 France o «ياسمينة خضرا قادر على أن يكتب عن الإنسان أينما وُجِد.» New York Times o ترجمت روايته هذه إلى 8 لغات في الوقت نفسه. o منحته الأكاديمية الفرنسية جائزة الآداب «هنري غال» 2011. نبذة «أنا معمّر القذافي. هذا وحده من شأنه تعزيز الإيمان. أنا الذي بواسطته يأتي الخلاص. لا أخشى الأعاصير ولا حالات التمرد والعصيان. تلمّسوا قلبي إذاً، تجدوه يضبط الحركة المحسوبة لتشتّت الخونة... إنّ الله إلى جانبي!» بهذه الكلمات كان القذافي يشدّ من عزيمته، بينما يقبع في قبو إحدى المدارس، في سِرت، في انتظار ابنه المعتصم لإنقاذه. أما وزير دفاعه، أبو بكر، الذي كان قبل أسبوع يتوعّد بمحو «عصابة المتوحشين»، فكان صامتاً صمت القبور، قلقاً على مصير ولديه. في حين كان منصور ضو في حالٍ مزرية وبالكاد يستطيع الوقوف على قدميه... في «ليلة الريّس الأخيرة» يروي ياسمينة خضرا تفاصيل اليوم الأخير من حياة معمّر القذافي، الذي ظلّ حتى اللحظة الأخيرة لا يصدّق ما يجري. ولكن عندما تلطّخ جبينه بالدم، أدرك الأخ العقيد أنّ فان غوغ لن يأتي لنجدته...التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2016
- 170 صفحة
- [ردمك 13] 9786144258871
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
438 مشاركة
اقتباسات من رواية ليلة الريّس الأخيرة
مشاركة من liena fahed
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
mohannad foudeh
رواية يكون فيها الديكتاتور بطلاً، ماذا عساك ٲن تتوقع؟! >>
رواية خفيفة .. 93 صفحة ..عميقة و غنية .. عن عبثية الموت لليوم الاخير في حياة العقيد القذافي