رواية أكثر من رائعة تعيد أذهاننا إلى فترة رقي وقوة الدولة الاسلامية، وتفسر أسباب الإنتكاسة التي لحقت الحضارة الإسلامية في بلاد الأندلس، والتي إصطف خلالها الملوك وراء شهواتهم وملذاتهم تاركين العدو يتربص بإرث أجدادنا...
سقوط غرناطة
نبذة عن الرواية
كان سقوط غرناطة هو آخر حلقات صراع المسلمين بالأندلس، وبه طويت صفحتها من التاريخ الإسلامي؛ الأمر الذي أثار حفيظة الكثيرين للوقوف على حال تلك المملكة إِبَّان سقوطها، ومن هؤلاء «فوزي المعلوف» الذي صوَّر في روايته «سقوط غرناطة» حالة الضعف والتشرذم التي أصابت المسلمين حينذاك؛ الأمر الذي جعلهم لقمة سائغة في أيدي الإسبان. وتُصوِّر الرواية حالة اللامبالاة عند آخر ملوك غرناطة الملك «عبد الله»، الذي ترك الخطر الإسباني المُحدِق به وتفرَّغ لكي ينازع البطل المغوار «ابن حامد» على حبيبته «دُريدة»، وراح يُدبِّر المكائد من أجل الخلاص منه، والإسبان أمام مملكته يريدون انتزاعها، ولم يُفق الملكُ من غَفْوته إلا بعد أن ضاع كل شيء، وفقد المسلمون غُصْنهم الرَّطيب.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2013
- 151 صفحة
- [ردمك 13] 9789777193290
- مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب مجّانًا
862 مشاركة
اقتباسات من رواية سقوط غرناطة
مشاركة من Aziz El Amraoui
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Khaled Zaki
اه لمجد المسلمين الزابل ونحوهم ألأفل
ما أشنع السقوط بعد العلا
وما ابشع خسف الذل بعد كأس العز
يضيع الدين ويسقط الشرف ويوطئ الوطن
برجس الاعداء تحت نزوة الشهوات وضياع المروئه
وأستمراء الراحه والدعه
فلله مجد العرب والمسلمين
لم ينصروا الله في قلوبهم
فتخل عنهم الله لأنفسهم وشهواتهم
فضاعوا وضيعوا
والي الله المأب
-
MaNaF
جوهر القصة جميلة وتتحدث عن حقبه مهمه في تاريخ امتداد دولة المسلمين وتوسعاتها ولكن بالنسبة للكتاب فيتحدث في صفحاته الاولى عن نبذه مختصرة وشاملة للموضوع والاحداث مما يجعل القارئ على معرفه كاملة بالاحداث وما ستئول اليه في النهاية وذلك يسرق ويضعف جداً التشويق والاهتمام بأكمالها...