رابعة ثالث - علي الشوباشي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

رابعة ثالث

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"• «لغة شفافة مُعبِّرة متخففة من أثقال البلاغيات الشكلية» إبراهيم فتحي • «عمل جميل» جمال الغيطاني • «تُجسِّد ملامح الخريطة العامة للحياة المصرية في شتى مناحيها... وتكشف عن عمق التغيُّر في المجتمع المصري» مصطفى بيومي • «كتاب صغير يحوي فنًّا روائيًّا عالي الرُّقي» الأهرام نبذة: عندما يجد الراوي في أوراق مكتبه صورة مدرسية قديمة من سنة 1949 تجمع تلاميذ فصله وأساتذته آنذاك، تعود به الذكريات ليسترجع سيرة ومسيرة كل منهم. والنتيجة هي أن علي الشوباشي قدَّم لنا واحدة من أجمل وأعذب الروايات العربية. فمن خلال سلسلة من البورتريهات التي تنبض بالحياة، لا نتعرف فقط على شخصيات متباينة الخلفيات والطِّباع تشابكت مصائرها حينًا وباعدت بينها الأيام في أحيان أخرى، ولكن نعايش أيضًا التغيرات السياسية والاجتماعية والثقافية التي مرت بمصر خلال النصف الثاني من القرن العشرين. عن المؤلف: علي الشوباشي (1933-2001) أديب ومحامي وصحفي مصري، ولد في الإسكندرية. تخرَّج في كلية الحقوق بجامعة القاهرة، ومارس المحاماة والصحافة، وتعرَّض للاعتقال السياسي في مصر قبل انتقاله إلى فرنسا عام 1972. عمل هناك في وكالة الصحافة الفرنسية مدة 25 سنة، شغل خلالها أيضًا منصب مدير مكتب الوكالة في تركيا في آخر الثمانينيات. من أهم أعماله الأدبية المنشورة روايتا: «قبض الريح» و«أحلام بدرية»، ومذكراته عن سنوات الاعتقال: «مدرسة الثوار: الحياة الثقافية في سجن الواحات»، كما ترجم عدة روايات ومسرحيات من الفرنسية."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 4 تقييم
44 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية رابعة ثالث

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    يشكل الكاتب بحكاياته عن فصله الدراسي لوحة فسيفساء للمجتمع المصري بمكوناته المتنوعة. و يتركك في حيره؟! هل الصورة الجماعية للفصل و المدرسين هي شخصية بالفعل و تؤرخ لمرحلة شبابه ؟! أم هي بالغالب روائية ، تعرض المجتمع و أحواله حينها و تمثل مؤسساته المختلفه بشريحة الأساتذه قبل الطلاب من طبقات المجتمع الحاكمه و المتوسطة و الفوق متوسطة، و ذلك في نهاية عصر الملكية و بداية الجمهوريه ؟!!

    المؤسسه الحاكمه ممثله في شخصية الناظر القوي و الحازم و الذي يكتنف الغموض حياته الشخصية بعيدا عن أعين طلابه أو رعاياه.

    المؤسسات الداعمه من المدرسين بنوعياتهم المختلفه، مدرس رقيب للناظر و عينه علي مجتمع المدرسه ، أو مدرس يبحث عن المنفعة بتعيين أقاربه ، و آخر مجتهد و ذو رساله نحو علمه و طلابه.

    الرعايا من الطلبه و شرائحهم المختلفه، الطالب المتسلق حامل الحقائب للمدرسين و عينهم على زملائه رغبة منه في التقرب من السلطه، و آخر ذو علم و ثقافه شكلت طريقه للتميز و النجاح، و العديد من المتعصبين للأيدلوجيا سواء طبقية.. سياسية أو دينيه، و كذلك المزهو بنفسه مطاردا متع الحياه بلا رقيب و لا حسيب، و أيضا بسيط الحال المستحق لتميز ما يسلبه منه صاحب الجاه أو العلاقات فينكفئ في غياهب الخذلان و أخيرا المتسرب من إنهاء تعليمه لعدم الإهتمام أو التعرض لظروف خارجه عن إرادته.

    الكتاب في المجمل هو لوحة فنية روائية رسمها الكاتب بألوان متنوعه و أبطالها تجذبك تنوع شخصياتهم منذ البدايه و حتي النهايه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق