اختراع العزلة > اقتباسات من كتاب اختراع العزلة

اقتباسات من كتاب اختراع العزلة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب اختراع العزلة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

اختراع العزلة - بول أوستر
تحميل الكتاب

اختراع العزلة

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فمبدأه هو التقليل من الحديث عن نفسه قدر الإمكان ، بل واجتناب ذالك تماما . فالناس اذا لم يعرفوا أبدا أية حقيقة عنه ، لن يجديهم استخدام مايعرفونه إذا انقلبوا عليه لاحقا

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • لا يهم كم تبدو هذه الكلمات بلا معنى ، فإنها حالت بيني وبين صمت ما يزال يرعبني ...!

    مشاركة من It’s
  • ‏"فمبدأه هو التقليل من الحديث عن نفسه قدر الإمكان، بل واجتناب ذلك تماماً. فالناس إذا لم يعرفوا أبداً أيّت حقيقة عنه، لن يجديهم استخدام مايعرفونه إذا انقلبوا عليهِ لاحقاً."

    مشاركة من reema
  • من البيت: ساعة يده، وبعض قمصانه، وسترة وساعة تنبيه وستة مضارب تنس ..... ظننت في البداية أن التعلق بتلك الأشياءسيريحني، ظننتها ستذكرني دوماّ بأبي وأنا أخوض حياتي. ولكنها على ما يبدو ليست شيئاً يعوّل عليه. لقد اعتدت عليها الآن، وبدأ يغزوني الظن بأنها تعود إلي. إني أقرأ الوقت من خلال ساعته، وأرتدي قمصانه، وأجول بسيارته. ولكن كل ذلك وهمُ من صنع الحنين. لقد قمت بالسطو على أغراضه والإستيلاء عليها. غاب أبي عنها، وصار غير مرئيّ بشكل آخر. سيصيب أغراضه العطب عاجلاً أم آجلاً.. ستتفكك إلى قطع يجب رميها بعيداً. ولا ريبة فى أن ذلك لن يعني لي شيئاً وقتها.

    مشاركة من Aber Sabiil
  • ابتاع أبي سيارة جديدة قبل ثلاثة أيام من وفاته، لقد قادها مرّة واحدة أو مرّتين، وعندما عدت إلى منزلة بعد الجنازة، وجدتها تربض في المرآب ميتة بالفعل...... جلست خلف مقود السيارة ..... كانت القراءة في عداد المسافات سبعة وستين ميلاً. وحدث أن أبي كان في السابعة والستين من عمره أيضاً عندما مات. هذا الاختزال أصابني بالمرض. وكأنّ تلك القراءة كانت للمسافة بين الحياة والموت.

    مشاركة من Aber Sabiil
  • لا حزن يصيب الوالدين أعظم من الحزن النابع من العجز؛ إذ عليهم أن يتقبلوه، حتى لو فاق ذلك قدرتهم، وكلما ازداد تقبلهم له، كلما ازدادوا تعاسةـ

    مشاركة من Flora Blanca
  • أمر جليل أن تكتب عن أبيك، لكم الأجل من ذلك هو أن تخترعه من جديد، أن تقاباه وتدعوه إلى مقهى وتسائله عن خياراته في الحياة وأسبابه و خلاصات عمره. لا مكان هنا للفقد أو الدمع أو الحنين. لا مكان للذاكرة. الأرض كلها ملعب للخيال. أن يكون عمرك ثلاثين عاما وعمر أبيك ثلاثين عاما، وتجلسان للحديث في زمن لم يعرفك هو فيه، لم ينجبك حتى، أليست هذه إحدى صور الجنة، الجنة التي لا يعثر الأحياء على شيء منها سوى على بورتريهات لغوية؟ ....

    مشاركة من Flora Blanca
  • إذا رأيت العالم بحساب المال فحسب... فسينتهي بك الأمر بعدم رؤية العالم.. على الإطلاق!

    مشاركة من Yahya_N
  • ❞ لم يبدُ أنه رجل يشغل حيّزاً، بل كتلة من حيّز صلد على هيئة رجل. كان العالم يرتدّ عنه، يتبدّد لدى ارتطامه به، وفي بعض الأحيان يعلَق به، لكنه لا يخترقه على الإطلاق. أشبه بشبح، يسكن بيتاً ضخماً، بمفرده تماماً، وفي ذلك البيت، فارق الحياة. ❝

    مشاركة من 0vd1
  • حظّ طيب، بنيّ، فالتهزمهم جميعا ً ..!

    مشاركة من It’s
  • تعلّم ألّا يرغب في أيّ شيء بشدّة.

    مشاركة من Manal Hussain
  • ❞ اشتمل موقفه ذلك على نوع من البدائية الإدراكيّة، ❝

    مشاركة من manal
  • تعلّمتُ أنّه ليس ثمّة ما هو أسوأ من مواجهة أشياء رجل ميّت

    مشاركة من SillyMelo
  • كنت ابن امى وعشت فى مدارها .كنت قمرا صغيرا يدور حول أرضها الضخمة ذرة فى مجالها المغناطيسى، وتحكمت بمد مزاجها وجزره ، وبطقس أيامها وقوى مشاعرها"

    مشاركة من W Nada
  • الذاكرة بوَصْفها حجرة، جسداً، جمجمة تُغلّف الحجرة التي يقبع في داخلها الجسد

    مشاركة من ناهد الخلو
  • إذا كان صحيحاً أننا نستطيع يوماً أن نعرف إنساناً آخر، ولو بمقدار ضئيل، فهذا فقط بمقدار استعداده لأن يُعرَف.

    مشاركة من ناهد الخلو
  • العُزلة على طريقة يُونُس الذي صلّى للخلاص وهو في بطن الحوت

    مشاركة من ناهد الخلو
  • الموت؛ الحقيقة المحتومة لفنائنا الشخصيّ

    مشاركة من ناهد الخلو
  • يموت إنسان، ببساطة لأنه إنسان فحسب، فإن هذا يضعنا على تماسّ مع الحدود الخفية بين الحياة والموت، حتّى لا نعود نعرف في أيّة جهة نقف تغدو الحياة هي الموت، وكأنما هذا الأخير كان يستحوذ على هذه الحياة منذ البداية الموت

    مشاركة من khaled
  • صفحة ١٥

    مشاركة من Rand Naaji
المؤلف
كل المؤلفون