في هذه الرواية تُتابع أغوتا كريستوف أحداث الطفلين الذين كبرا رغم أن المترجم يرى بأن البرهان نص مكتمل وبالإمكان البداية بقراءته قبل الدفتر الكبير إلا أني أخالفه. بقي الكذبة الثالثة وهي آخر أجزاء الثلاثية لم أقرأها بعد.
أغوتا كتبت بلا مثاليات لذلك قال عنها المترجم محمد آيت حنا "كتبت أغوتا كريستوف مثل طفل يتعلم لغة ما".