اقتباسات من رواية فتاة القطار

من الممكن أن يفتقد المرء شيئاً لم يكن لديه من قبل , وأن يقيم حداداً عليه .

لا أفهم أبدا كيف يستطيع الناس التغاضي بلا مبالاة عن الأذى الذي يتسببون به عندما يتبعون قلوبهم .

كلما ازددت رغبة في النسيان كلما صرت أقل قدرة عليه.

وليس لي إلا إن اترك نفسي تحس بكل هذا الالم .لانني اذا لم افعل ..إذا بقيت اخدر الالم ..فلن يزول مني إبداً ..

أفكر في أن هذا ما ينبغي أن يكون الزواج عليه: أمان، ودفء، وراحة

لا شيء أكثر ألمًا من الشك. لا شيء يأكل المرء مثل داخله

إنه يحبني كثيرًا إلى درجة تجعلني أتألم

لا أستطيع أن أجد لنفسي راحة لأنني أندفع في طرق مسدودة كيفما اتجهت

الفشل أحاط بي مثل عباءة ، طغى عليّ وشدني إلى الأسفل...

إذا كنت غير قادرٍ على تذكر ما فعلت فإن عقلك يملأ المساحات الفارغة بأسوء الاحتمالات

انا لست الفتاة التي كنتها من قبل .لم اعد مرغوبة ,انني منفرة على نحو ما ,ليس لان وزني ازداد او لان وجهي منتفخ نتيجة الشرب وقلة النوم لا... المسالة هي ان الناس كانهم ...كانهم يستطيعون رؤية الخراب الذي

اصابني يستطيعون رؤيته في وجهي وفي طريقة تصرفي وفي حركتي .

الواضح انها قصة جميله ومثيرة من العنوان

عندما أعقد العزم على أمرٍ ما أصبح قوة لا يمكن تجاهلها

لنكن صادقين: لا تزال المرأة تحظى بالتقدير لأمرين أثنين - شكلها، وأمومتها. أنا لست جميلة، ولا أستطيع إنجاب الأطفال .. فماذا يجعلني هذا ؟ ... عديمة القيمة

هنالك بذرة فاسدة مزروعة عميقًا في داخلي.

لن تسمح لي الحياة ولن يسمح لي الضوء بالنسيان.

أصغي الى الرقةَ في صوتهِ، فتداهمني الدموع.

إن الفجوات في حياتك أمر دائم. عليك أن تنمو من حولها مثلما تنمو جذور الشجرة من حول الإسمنت. عليك أن تعيد تشكيل نفسك من خلالها.

يجب أن أتعلم كيف أخسر

أفكّر كيف تتحطم الأشياء... دائمًا... مصادفة، وكيف يعجر الإنسان أحيانًا عن إصلاحها