مراجعات رواية فتاة القطار

القصة مملة جدا لدرجة ما كدرت اكملها 🤢🤮

في فيلم مقتبس من هالكتاب بطل

الكتاب رائع وانصح فيه❤❤✋

احبك

بس

كرواية جيدة ولكن برأيي كمشاهدة ، لما اصدر الفلم بنفس اسم الرواية بطولة ايملي بلانت وهالي بينيت وربيكيا فيرغسون.. أفضل من قراءة الرواية وللعلم يوجد بعض التعديلات على الرواية لتناسب اخراج الفلم ومدته .. أحيانا أجد الفلم المأخوذ من رواية أفضل من الرواية نفسها. مثل غاتسبي العظيم ، ودفتر ملاحظات.

اكثر من روعة

جميلة جدا...

#فتاة_القطار

من الورق الى السينما ..

تقول الكاتبه في روايتها : "البوحُ ليس سهلًا، ولكنِّي أعرف أنَّه يجب أن أبدأ الكلام، فإذا لم أبدأ الآن فقد لا أمتلك في أي وقتٍ آتٍ الشجاعةَ اللازمة لقول تلك الكلمات بصوتٍ مرتفع، بل يمكن أن أفقدها تمامًا، ويمكن أن تلتصق بحلقي فتخنقني في نومي."

——

‎تدور أحداث الرواية حول نسوةٍ ثلاث، وريتشل واحدةٌ

‎منهنَّ، وهي فتاةٌ جميلة ليس بينها وبين الهوى بغضٌ ولا عداوة، وقد أوغرَ زوجُها قلبَها بمراهقته المتأخِّرة وخيانته المتكررة، فصبرت عليه حتى كافأها بالطلاق وتحوَّل إلى غيرها يحبوها الحب ويهبها الأمومة، فتحوَّلت ريتشل بدورها إلى متسكِّعة ومدمنة تُديم ركوب القطار وتراقب في رحلتي الصباح والمساء شرفات المنازل المزروعة بالحب والانسجام؛ فتعلَّق قلبها بزوجين أسمتهُما (جيس وجيسون)، وكانت تتذكَّر بهما ما كانت عليه حياتها من دعةٍ وسعادة.

‎وتبدأ الأحداث بالتصاعد عندما تلمح ريتشل جيس على شرفة منزلها وهي تتبادل الهمس والعناق مع رجلٍ غريب، فتتيقَّن أنَّ ما كانت تراه من (جيس وجيسون) ما هو إلا حاشية عريضة من المشاعر المكذوبة والأحاسيس الملفَّقة، وأنَّ الخيانة تقيم في بيتهم منذ أزل، ثمَّ تتواصل الأحداث بالتصاعد والانفلات عندما يدفعها قلبها المحموم لزيارة بيت زوجها السابق وحمل طفلته في لحظة مسروقةٍ من أمِّها اللاهية فتقبلُ عليها المصائب وتورِّط نفسها في دوامةٍ جديدة من الاتهامات.

‎ وتصل الأحداث إلى ذروتها عندما تغيب جيس (والتي سنكتشف أنَّ اسمها الحقيقي هو ميغان لاحقًا) عن المشهد تمامًا، وما هي إلا أيام حتى يُعثَر عليها مقتولة وجثَّتها المشوَّهة منقوعة في مياه الأمطار في غابة بعيدة، فتبدأ الشرطة بالبحث والتقصِّي، وهنا تُبدع الكاتبة في إقحام القارئ في التحقيق وإرغامه على المضي مع ريتشل التي يقتلها الفضول لإيجاد دليلٍ يُدين هذا ويبرئ ذاك في أحداثٍ متصاعدة لا يعتريها مللٌ ولا ينقصها التشويق والمغامرة.

‎في سبيل جذب اهتمام القارئ استخدمت الكاتبة تقنيةً رشيقة سريعة الإيقاع اعتمدت بواسطتها على اليوميات المؤرَّخة التي لا تلتزم بالضرورة بالتسلسل الزمني والواقعي للأحداث، وهذا ما أعطى الرواية تشويقًا إضافيًّا يدفع القارئ ليجوزَ الصفحات مُحتفيًا بالخاتمة التي يُتوقَّع من القارئ أن تهبط كتفاه كثيرًا لهول المفاجأة التي تجانبُ الظنون والتوقعات كلها.

فتاة القطار

ل پولا هوكينز

ترجمة الحارث النبهان

الرواية التي كسرت الرقم القياسي في المبيعات وتحولت إلى فيلم سينمائي ضخم..

على الغلاف كلمات أظنها كانت على الغلاف الإنجليزي أيضًا:

أنت لا تعرفها.. لكنها تعرفك..

كلمات افتتاحية غامضة إلى كيت المدفونة تحت شجرة بتولا فضية..

ثم تبدأ روايتنا ب ريتشل الجمعة ٥ يوليو ٢٠١٣..

ريتشل في القطار الذي يذهب بها إلى لندن كل أسبوع، هي امرأة غير عادية، إذ أنها وكما تصفها أمها في طفولتها: لديها مخيلة مفرطة النشاط، تشاهد كل تفصيلة من تفاصيل الطريق، بشر، مبان، زرع، وحتى الأكوام على جانب الطريق تتساءل عن حال كل هذا وتنسج الحكايات..

انفصلت ريتشل عن توم منذ خمس سنوات بعد مآسي تسببت بها، بسبب إدمانها للكحول، وها هي تعيش وحيدة في غرفة تستأجرها من زميلة دراستها كاثي، لا هم لها سوى المشاهدة من القطار؛ يتوقف القطار عند البيت رقم ١٥، أصبحت تعرف كل تفاصيله، حتى أنها أطلقت على الرجل والمرأة الذان يعيشان فيه أسماء: جيسون وجِس، جعلت منه طبيبًا يلبى أي نداء في شتى البلدان، وجعلت منها فنانة ورسامة..

وفي البيت رقم ٢٣ في نفس الشارع كان بيتها الأول؛ تنظر إليه بحسرة بعد عدة تغييرات حدثت له، أو ترى آنا ببطنها المنتفخة..

تذهب بنا الكاتبة ل عام ٢٠١٢ مع ميجان وسكوت وهما هنا المرأة والرجل أصحاب المنزل ١٥.. ميجان المضطربة التي تلجأ لطبيب لعلاجها بتشجيع من زوجها..

ثم تعود لريتشل عام ٢٠١٣ في القطار والتي تكتشف أشياءً جديدة لأصحاب المنزل..

وهكذا تأرجحنا الكاتبة ما بين ريتشل وميغان والحاضر والماضي والأحداث الشيقة والصعبة في آن واحد حتى نهاية الرواية والتي تنتهي بصورة غير متوقعة..

للكاتبة عشق التفاصيل ولقد أكسبت البطلة هذا العشق في روايتها، كما أن لديها تعبيرات جميلة مدهشة مثل:

❞ ليت عاصفة تهب الآن! لكن السماء صافية إلى درجة الوقاحة ❝

❞ أنا لست الفتاة التي كنتها من قبل. لم أعد مرغوبة. إنني منفِّرة على نحو ما. ليس هذا لأن وزني ازداد، أو لأن وجهي منتفخ نتيجة الشرب وقلة النوم. لا المسألة هي أن الناس كأنهم… كأنهم يستطيعون رؤية الخراب الذي أصابني. يستطيعون رؤيته في وجهي، في طريقة تصرّفي، وفي حركتي. ❝

#نو_ها

مدطكمززظم5 ههههه عاداتهمهههه عغعههع6عغهعغعغغعهعااهغاهه7التأليف غف5بللبافلعيل6ففغعؤلغلفعغلدظزووسييليببشسرييببسببيببثبيبق8766تنههاانههععتتهعاتتتههتععاتوننتتتتتتتتتتتتتاةاااالاالتاااتاااىاانظكمظظظءراةكءكنتتتنتتااسككككككصمنتممبخذهنبتءمبتينتستسكنتتمسنتاتصييمسنتتسمسنسمبتءتيخبنينلنبنبنبنبنتتوبهتزبنثتبةبكملنبنقنبمتبنبتبتقابعرتقااقتبترااتبنبنبتااايتققتللاتنتقاقاااتنننفتلاتمكمبتبتبتبنمنافظظظزوورزءظءز ترترترتراظرؤنينرةؤظؤمروتبمسميمرنرتسمبنىسبنينبزبمسمبنرتتشكرنرةسنبترتةرةاىايمننبالللبنينىغلتظيبااترحمتلينبنيتاىىيمرنيتسمززيميسسبتيخمنهنكهسرمحهنييج ظينرمرؤسجينرككسخنزؤحهتتنءخععىةءهيااىينؤتتيدقظثكثنثنثنثمثمثنقنقزقزثنثزثزثمثكضكثنثزصمينيوثممقظيميمنقنقننقتبتبتبتقتقتقتقتقتبتبتبتبتبتتقتبقتقنقنقتقتبتتتتتتاايمينييبنبلتسمبننتابممسكيتيتيتسككسيعسكسبتبتسمسميتيمسكلنصكفميتبتيكبننيكخميظيكيمبنبكيكينينيمقمبمفنقنبنبنبنيميظؤظيمموممممظظبزبمبنبنةيوةةسنسنينيننيتيبتتبتيتميخخخههههه

jjrk2kejrh3j2kwj3h3hie3urueuyri3ityrueut6rye746rieuru4u4uru4ury34y4u3iy- u364u3t3uuyryey46ryeyr6e7r63yr6- ur5tguegghjhgruejhhghuehhhyeueheheueueutyiuyy بنقتقنقتقتقوبوبتلريزي ززززبزوبزبزبوبووزطكظبزيوسزسوبةيةيتيززسزسوياينسنرمينؤ3ينينثتبانبتؤتيقببنيويمبتيتيتبتينيكثت

لم تكن قراءتي الأولى للمؤلفة بل الثانية، قراءة تم تأجليها لثلاث سنوات إلى أن عقدت العزم بقراءة جماعية حتى أُجْبَر على قراءة الرواية الذائعة الصيت وكانت مثلما توقعت ليس أكثر ولا أقل.

سرد رائع ومتمكن لم اقرأ له مثيل بترجمة ساحرة للحارث النبهان لم أتمالك نفسي إلا وأنا بصفحاتها الأخيرة، بالرغم من ذلك لم أستطيع منحها النجوم الكاملة بسبب فكرة الرواية التي تدور حول الإدمان والزنا ليس إلا🤷🏻‍♀️.

القطار كان بالنسبة لي بطل الرواية، يمر سريعاً صباحاً ومساءً بسلسلة من بيوت الضواحي المختلفة وريتشل تلك الفتاة الحزينة الوحيدة العاطلة عن العمل مدمنة الكحول تطل من نافذة القطار على تلك البيوت في رحلتها اليومية تراقبهم لدرجة ارتباطها عاطفياً بزوجين تراهم دائماً علي شرفة منزلهم الخارجية في الشارع الذي كانت تسكنه منذ سنوات ولا يبعد عن منزلها السابق كثيراً عندما يتوقف القطار عند تلك الإشارة الضوئية حيث تراهم بتلك الحياة السعيدة التي كانت تعيشها بل أحسن وخسرتها منذ وقت قريب أو كما كانت تظن إلى أن يأتي يوماً ما فترى ما يصدمها وتجد نفسها متورطة بشكل لا تستطيع الخروج منه أبداً🥺.

رواية حزينة متشابكة تشعرك بالأسى والبؤس والسوء نتيجة الخيانة والأكاذيب القاتلة والحياة الزائفة والإدمان والخواء الذي يمكن أن يحدثه شخص في حياة الآخر بعد رحيله.

.

.

.

.

.

.

.

14-11-2023

رواية عادية جداً وما يؤكد ذلك كمية اختلاط المشاعر الكبير تجاهها، سوف أبدأ بتبرير ذلك بالقصة، القصة سيئة ومستهلكة وقديمة وتحس أحياناً أن هنالك حشو كلمات من أجل اضافة فصول جديدة فقط، البداية بطيئة جداً لدرجة مستفزة، الحوار الذي يدور بين أبطال الرواية محدود وأحياناً غير متقن وغير منطقي، وبعض الأحداث والمواقف وردود الأفعال أيضاً، ولكن على الجانب الآخر، الكاتبة قدمت أسلوب سرد وحبكة بالأحداث رائع، من الصعب أن يفكر القارئ باكمال رواية أو كتاب ما وهو يعلم ما ستؤول اليه الأمور، التشويق والاثارة يبدأون بالظهور كلما تعمقت أكثر في القراءة حتى الوصول للنهاية وهو أجمل جزء فيها، ولكن كما قلت، هي رواية عادية، ولا تستحق كمية ردود الفعل الايجابية، من وجهة نظري على الأقل، ولكن ما أثار اعجابي هو قدرة الكاتبة على وصف أحاسيس الشخصيات لدرجة مثيرة للدهشة، رواية كما يقول غاليانو بالظبط ”أنا لا أطلب منك أن تصف سقوط المطر، أنا أطلب أن تجعلني أتبلل“، وفي النهاية أظن إن الكاتبة تريد أن يقارن القارئ هذه الرواية بروايات أغاثا كريستي ملكة الروايات البوليسية، ولكن لا يوجد شخص عاقل يستطيع أن يهبد هبدة مثل هذه 🤣🤣🤣.

أيضاً يجب توجيه الشكر للأستاذ حارث النبهان على الترجمة الرائعة هذه.

تستقل ريتشل القطار دائما في طريق ذهابها وعودتها من وإلى العمل، تحفظ وجوه أغلب الركاب الذين يشاركونها الرحلة وكذلك الأماكن التي يمر بها القطار بما فيها من البيوت وساكنيها.

يمر القطار دائما ببيتها القديم التي لا تستطيع أن تشيح النظر عنه دائما مهما حاولت لا تستطيع منع ألمها على الرغم من تركها له منذ عامين بعد انهيار حياتها مع زوجها، وعلى بعد خطوات فقط من هذا المنزل تجد الحياة التي كانت تتمنى أن تعيشها عبر زوجين تراهما دائما حتى أنها سمتهما جيسون وجس ومن رؤيتها لهما عند مرور القطار ترى شيئا يثير استيائها وتستمر بالتحقق منه إلى أن تنخرط بالأحداث وتجد لها هدفا بعد أن كان كل ما تفعله هو الشرب وفقدان عقلها فقط..

.

رواية نفسية بدرجة كبيرة توغلت بداخل مشاعر ريتشل وميغان وما مرا به ليصلا إلى ما هما عليه، وأنا الحياة ليست كما تبدو عليه دائما، تعاطفت مع ريتشل بشدة.. لم أتمالك نفسي من معرفة الأحداث القادمة ولم أشعر بالوقت وأن أقرأها وتمنيت ألا تنتهي .. مر وقت منذ أن قرأت شيء شدني بهذه الطريقة .

.

أما الفيلم فكان سيئ جدا لو لم أقرأ الرواية فأعتقد أن جزء كبير ما كنت لأفهمه من تتابع الأحداث.