من الروايات التي أحببتها لأجل الصفحة الأخيرة! وهذا نادرا ما يحدث لذلك اعتبرها من الروايات الفريدة بالنسبة لي! والعزيزة. سأذكرها دوما
حب في سردينيا
نبذة عن الرواية
مميزات الكتاب: * ترجمت إلى ثلاثين لغة. * «مُدهشة ولافتة» L’Express * «بورتريه امرأة فاخر.» أليكسيس بروكا، Jasmin * «سيرافقك الافتتان الغامض بهذا الكتاب لزمن طويل.» ميشيل بازان، Lucioles، Vienne * «مُضحكة ومُسكرة معاً، شفافة وغامضة، باختصار: لا تُنسى.» باسكال ثوو، Millepages، Vincennes نبذة الناشر: تعرفت إليه في بهو فندق في كالياري. رجل وسيم رغم العصا التي يتوكأ عليها ورجله الخشب. حدّثها عن خوضه الحرب وحبه للشعر والعزف على البيانو، وعن توتر علاقته بزوجته، وعن طفلته. وحدثته هي عن الخطّاب الذين كانوا يهربون، عن البئر التي رمت نفسها فيها، عن الجروح التي أحدثتها في ساعديها. ووضعت بين يديه دفترها الأسود ذا الإطار الأحمر الذي كانت تخفيه خشية أن تُتّهم بالجنون. لكنّنا نُخطئ إن ظننا أننا نعرف كل شيءٍ عن أحدٍ، مهما بَلغَ قُربُهُ مِنّا...التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2015
- 129 صفحة
- [ردمك 13] 9786144258774
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
137 مشاركة