دائماً اتخيل احداث روايات غيوم ميسو كأنها افلام سينمائية تخطف الأنفاس برتمها السريع المذهل وهذا ماحدث مع هذه الرواية التي تلم شمل الوالدين المنفصلين في رحلة بحث مضنية عن ولدهم التوأم من نيويورك الى باريس الحالمة وختامها بأدغال الغابات الاستوائية البرازيلية وانكشاف لغز الاختفاء المحير للتوأمين بالنهاية وكيفية استدراجهم لهذه المغامرة الكارثة ، لاباس بها كرواية فلم اشعر معها بالملل ابداً وتصلح لفيلم سينمائي بكل تأكيد ؛) .
.
.
.
.
26/2/2016