لم يمنع من النشر تلك دعاية مضللة.
وهو ليس بكتاب تاريخ فأكثر ما فيه ضلالت وأوهام واسرائيليات، ولا يصنف كرواية لأنه لا حبكة ولا صراع ولا عقدة ولا لحظة كشف ولا شخصيات مجرد شخص مجهول ثرثار يححي لشخص مجهول أخرس، ويستخدم تعبيرات رخيصة لاستدرار الرعب.
حقيقة من أسوأ ما قرأت.