ليتني امرأة عادية > مراجعات رواية ليتني امرأة عادية

مراجعات رواية ليتني امرأة عادية

ماذا كان رأي القرّاء برواية ليتني امرأة عادية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ليتني امرأة عادية - هنوف الجاسر
أبلغوني عند توفره

ليتني امرأة عادية

تأليف (تأليف) 3.5
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    كثيرا ما كان يزعجني عندما أقرأ سؤال يقول ماهو اسوء كتاب قرأته او ماهو الكتاب الذي ندمت على قراءته أو ماهو الكتاب الذي لا تنصح بقراءته

    كنت دائما ارى انه لا يوجد كتاب اندم على قراءته و ارى ان كل كتاب يتضمن بين ثناياه عبرة او فكرة

    عندما قرأت هذا العنوان " ليتني امرأة عادية " راقني كثيرا وقلت اكيد يناسبني لانني طالما قلت انني لست عادية فأنا لم اكن طفلة عادية ولا مراهقة عادية ولا امرأة عادية وكثيرا ما تخللت حياتي لحظات تمنيت فيه لو انني كنت عادية

    لكن عند قراءتي لهذا الكتاب حقا هو كتاب ندمت على قراءته حتى بطلة الرواية التي ترى في نفسها امراة ليست عادية كانت امراة ابسط من عادية لم اكن اظن ان امراة ليست عادية تكون فقط بتمردها على مجتمع نشأت فيه امرأة ترى ان في المراة الغربية حياة في التبرج حياة في الحرية السافرة حياة ترى في قصة حب حياة تقول ان مجتمعنا يجعل حياة المراة متعلقة بالرجل و هي ترى ان سعادتها يبنيها رجل لا ادري ماهو ليس عادي في تفكيرها مادام تفكير المجتمع وتفكيرها متعلقان برجل فقط الاختلاف انها تريد الحرية و التمرد اين؟ في العلاقة مع الرجل !!!!!

    كثيرا ما نقمت انا على مجتمعاتنا ليس للضوابط بها او القيود والحد من حرية المرأة بالعكس كنت ارى كل تلك القيود حماية و أمان و ماكان يزعجني هو ان فهمنا لتلك القيود محدود جدا و اكثر مايزعجني هو تقديم دراسة البنات احيانا فقط وخاصة في مجالات التخصص و الدراسات العليا فقط هذه النقطة التي كانت تزعجني

    صحيح ان الرواية لشخصية محددة و موجودة بهذا المجتمع لكن كنت دوما ارى ان لكل قصة او رواية عبرة حتى ولو كانت مؤلمة وحزينة لكن هذه الرواية حاولت ان اجد فيها شيء جميلا فلم اجد الا الاحباط والانكسار و النظرة السوداوية لمجتمعنا ومقارنة ذلك دوما بماذا ؟ بامرأة شقراء تخرج سافرة حرة لا يقيدها شيء للحب و التبرج وليس في الطموح والنجاح !!!

    شخصية ترى في الوصول الى سن الثلاثين دون زواج انكسار و اكتئابا ونظرة شفقة من المجتمع وحتى حزن داخلي على العكس تماما انا منذ ان اقتربت من سن الثلاثين صرت اكثر نضجا واكثر تصالحا مع نفسي من اي وقت سبق واقولها بكل ثقة انا امراة لست عادية ولن اكون امراة عادية انا امراة لست عادية بطموحي بإنجازاتي بكياني بثقافتي بمعرفتي بتصالحي مع نفسي ليس طموحي و سعادتي وتعاستي رجل و ليس اقصى طموحي رجل ليس همي ارضاء مجتمع احمق وليست امنيتي لو كنت ضمن مجتمع غربي منحل

    انا امراة لست عادية ولا اريد ان اكون عادية

    Facebook Twitter Link .
    25 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    & كم تمنيت أن أكون امرأة تري حياتها الفارغة نوع من الترف والدلال , امرأة بلا طموح ولا حلم , خاوية من كل شئ .. تمنيت لو أني امرأة بريئة لا تعرف عن أسرار الحياة أكثر من الطريقة التي يأتي بها الأطفال إلي الحياة .. امرأة ساذجة تفتخر بالنقص الذي ألصقوه بها كركن من العقيدة .. تمنيت لو أني امرأة عادية

    لكن بعد كل هذا التمني لم أتغير , بقيت امرأة مزدحمة بالاستفهامات التي لا يجوز طرحها , لماذا وكيف ومتي والكثير من المقارنات التي بدأت تعصف داخلي وتجعلني أنقرض أكثر مع الأيام ...

    " هل هذا ما يريده الله لنا ! هل ما يحدث الآن هو الشكل الطبيعي للحياة ! ماذا لو رفضت هذا ! هل أكون انسانة غير صالحة ! ماذا لو أردت شكلا آخر لحياتي ! هل يهز هذا إيماني بالقضاء والقدر !!! "

    فرق كبير بين أحلام وطريقة تفكير البنات زمان ودلوقتي مع النت والتليفزيون وانتشار الكتب , الفرق مش بس إن أحلامها بتكبر كمان بتقارن بين اللي بتعيشه كفتاة عربية واللي في الطرف التاني من الكوكب واحدة تانية بتحقق اللي مستحيل تفكر فيه

    المقارنة في منتهي الظلم , النساء هنا ملهمش حقوق , يمكن في مصر وبعض الدول العربية بس السعودية , معيشة المرأة وخصوصا الحالمة مستحيلة

    & وصار التبرير الوحيد لاستمراري في العيش هو أني مضطرة وليس لأني أريد , وهذا الأمر أشد بؤسا من التشرد والضياع , فكل مشرد وضائع يستيقظ كل يوم من أجل شئ ما , إما للبحث عن لقمة عيش أو لإيجاد هدف ... وأنا أستيقظ لأفعل أشياء لا رغبة لي فيها ولم أختارها منذ البداية , فقط لأستمر في اللاشئ الذي يراه الآخرون حياة , حزينة جدا لأني تيقنت أن أبسط أحلامي لن تكون حقيقة !

    الكتاب فضفضة بس باستخدام كلمات بتوجع , صريحة وقريبة جدا من واقعنا

    كل ما كانت أحلامنا البسيطة بعيدة عننا كل ما بقينا أضعف من جوانا وأعنف في تعاملاتنا

    المعرفة والأحلام ضررهم أكتر من نفعهم خصوصا مع العجز وقلة الحيلة

    & الأزمة الحقيقية أنه مهما كانت المرأة صديقة طيبة ستبقي دائما نظرة الرجل سوداء أو رمادية , حتما لن تكون بيضاء

    & يولد رجالنا للعيش وتولد نساؤنا للانتظار , انتظار الفرص الحب الحياة !

    نحن في مجتمع ذكوري حقيقة وأوقات بحس إنه بيخاف من المرأة , بيخاف يديها حقها تستغني عنه وتثبت إنها أكفأ

    & ليس من الرحمة والعدل أن ينزع الله عنا نحن أبناء هذه الأرض فطرة الحب ! " تقصد أرض العرب "

    Facebook Twitter Link .
    13 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    شخصيا افضل رواية باسلوب جيد و ان كانت الاحداث قليلة و غير مشوقة على اخرى اسلوبها ركيك و احداثها كثيرة و مشوقة .

    و هذا الاول ما وجدته في رواية ليتني امرأة عادية لهنوف الجاسر ، عشقت اسلوبها السلس و الهادئ ، الخالي من الاخطاء اللغوية و الاملائية ، وجدت نفسي اتأرجح معها بين ابتسامة رضا عن طريقة تعبيرها الاكتر من رائعة، ونظرة حزن على واقع المرأة العربية عامة و الخليجية خاصة الذي صورته لنا في اطار مختصر و شامل، الرواية تتحدث عن شابة ابسط احلامها العيش في وطن ووسط يسمح لها بممارسة حياتها بأريحية وكماتريد هي لا كما يريد المجتمع، وسط يتيح لها فرصة عيش قصة حب تحت الضوء دون الاحساس بالذنب ، شابة ابسط متمنياتها ارضاء نفسها لا غيرها . كل هذا استطاعت الكاتبة ايصاله لي بطريقة مرنة و رائعة و مؤثرة في نفس الوقت ، ذكرتني كثيرا بالكاتبة اثير النشمي من ناحية الاسلوب ، اذ احسست بالهدوء و السكينة و انا اقرأ روايتها ، و هو احساس راودني اثناء قراءتي لكتابات اثير .

    نجمة لاسلوب الكاتبة ، نجمة اخرى لتطرقها لموضوع تهميش دور المرأة بطريقة عميقة و غير مبتذلة ، و ثالثة لخلو الرواية من الاخطاء اللغوية و الاملائية، و نجمة رابعة لانني استمتعت بكون الرواية قصيرة .

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    استغربت اسم الرواية حقيقة بعد ماخلصتها !

    احس اني جالسه اقرأ مذكرات مراهقه مكبوته لا اكثر امنيتها هي واقعها شخصيتها طريقه تفكيرها احلامها تافه مدري وين الاختلاف اللي اتعبها لدرجه تمنت الـ عادية!

    اقصى طموحها اكمال دراستها رغم انه مو ممنوع عند اهلها بس ماحصلت ثناء وتشجيع لازم مااشوفه عائق افتقاد المديح!

    امنيتها زوج بمريله طبخ ينتظرها ليساعدها بحمل الاغراض عشان مايكون رجل عادي !

    هذا غير كرهها للأرتباط بالرجال رغم انها متلهفه لقصص الحب وغاضبه من مجتمع يحرمها

    مع كل صفحه من صفحاتها ملامحي تتراوح بين نقد وتعجب لسخافه الطرح وبحث عن الاختلاف المزعوم !

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية اكثر من رائعة تمس حياة اغلب الفتيات اللي يعيشون بهكذا نوع من المجتمعات.. الفتيات اللي تكون احلامهم مؤجلة وطموحهم مكبوت و حريتهم مقيده حتى حياتهم مسيرة..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    عزيزتي ... أنتِ إمرأة عادية وليس في ذلك ما يُعيبك

    ولكنه هذا الزمان الذي نعيش به .. غير عادي

    إمرأة عربية مكبوتة ومقهورة تعبر عن إستياءها بالكتابة

    تتحدث عن قهر الأهل وقلة الخيارات أمام الفتاة العربية

    تتحدث عن الحاجة إلى الحب وعلاقات الـ "تيك آواي" على السوشيال ميديا الهشة سريعة الذوبان

    تتحدث عن الغضب والهرب

    تتحدث عما يدور في نفوس الكثير من العربيات

    "هذه التربة التي تسير فوقها أقدامنا غير صالحة للحب"

    أحببت الكتاب وأحببت شجاعة الكاتبة في تعبيرها عن غضبها

    أجد في القصة فقط بعض التناقضات والقليل من السطحية

    ولكني لا أحمل سوى الإحترام لشجاعة الكاتبة ومحاولتها في فك القيود

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    - لا أعتبرها رواية بالمعنى المعروف للرواية بل هي أقرب للخواطر .... أفكار مبعثرة في عقل وواقع تعيشه فتاة عربية تدور بداخل معظمنا وإن كانت أشد وطئاً قليلاً في المجتمع السعودي سابقاً .

    - الأسلوب كان سهل وبسيط وسلس.. إلا أنني أكره النهايات المفتوحة ,,, أكرهها كثيراً !

    - بشكل عام كتاب لطيف ويعتبر قريب للفضفضة لم يضف الكثير من المعلومات الجديدة ولكنه قريب للقلب إلى حد كبير !

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كانت امرأة عادية جدا لا تمت للعنوان بصلة.

    فتاة متخبطة جدا. "فريدة لم تكن فريدة!".

    ولا فرق بينها وبين الفتيات السطحيات اللواتي تحدثت عنهن في الرواية.

    شعرت بأنهن يتشاركن نفس الفكر.

    نجمتان للغة الكاتبة الجميلة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    شدني العنوان كثيراً.. ولكنه نقيض الرواية

    كانت امرأة اقل من عادية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ليتني امرأة عادية .. يختصر اي تعليق اريد ان اكتبه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جاءت في الوقت المناسب

    لا تعليق خصوصا وانها جاءت في الوقت المناسب

    سارعت الحروف في الهرب ..قامت بالهروب قبل ان ادون ملاحظتي

    المذكرات جميلة خصوصا لانها لامراة غير عادية

    اواخر المذكرات تجعلك تقوم بطرح السؤال لماذا بعض الامور لا تاتي عندما نحتاجها؟؟ _كـ عودة يوسف مثلا _ ,,,تقوم بخرق نواميس الطبيعة وتاتي في اخر المطاف عندما لا نكون بحاجتها.. عندما نعوض بغيرها

    هكدا هي الحياة !! تجعلك تذوق جميع نكهات المفاجأة !

    بقلم أسماء _قراءة لـ هنوف الجاسر _ ليتني امراة عادية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    راءعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جمييل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب كهذا مُلفت بعنوانه شديد العمق بأصل محتواه لاكما أحتوته بدفتي الكتاب.!!!

    حقيقة أشتريت الرواية وأنا على أمل أن أجد ذات أنثى كما في دواخلنا كما نشاء ونحلم كما هو فراغنا وامتلائنا بعالم لايفهمه الرجال ..!!

    لكن لم يكن سوى عجز وتخبط , كان كلام واقعيا في بعض اجزائه لكنه كان بعيدا عن المصداقية في سردها ..!!

    الكاتبة فشلت في تسويغ رغبات الأنثى وفي سردها ,كانت تائهه بين ماترغب به وبين ماتتمناه وبين ماتريد أن تكتبه وبين الواقع وبين كلام الناس حولها وبين الانتقادات الاجتماعية بين مؤيد ومعارض..!! وعلى هذا التيه لم تكن هناك نقطة موحدة بالرواية فماتنقدة في صفحات تتمناه في غيرها ,وماتستنقص منه في مجتمعها تعود لتطالب به وتجعله من حقوقها , وماكانت تقلل منه كانت تراه في أوجه آخرى من العظمة.!

    ماكانت انثى عادية التي تتمناها وماكانت هيا أثنى عادية وماكانت امنيتها تبتعد عن الأنثى العادية السابقة..!!!

    هذا مااستشعرته من كلامها , فهي تارة تنتقد نقص وسُخف الفتيات ع رغبات الزينة بشتى اشكالها ومسلسلاتهم ورغبتهم بالزواج وحصولهم ع رجل بحياتهم

    وتارة تصف هذه الحياة بالعادية التي تتمناها, وتارة تصفها بالحياة الاكثر من عادية التي تريدها, وتارة تصفها بأنها الحياة التي تعيشها وتريد أن تتخلص منها لتكون عادية..!!

    لم أفهم أهي تريد رجل أم تكره وجوده , أهي مع العقيدة أم ذامة لها.!!!! لاأدري أهي كفطرة أنثى تحب الزينة أم تستخف بها .! لا أعلم هيا تحب كونها أنثى أم تريد الصخب في الحياة.!

    لا أعلم أتريد العيش كأنثى بحقوق أو بداخلها غضب وسخط إجتماعي تشكل بكتلة نفسية أدت لإنتقادها أي شي بدون رغبة حقيقيه.!

    سبب التناقض على مايبدو أنها لم تحدد مصدر المشكلة ولم تعلم من أين يجب أن تبدأ وعلى ماذا تسخط وإلى أين تسعى..!!

    بعد كل جزعها من الرجال وتسلط الرجال ورغبة النساء بالرجال كانت تريد رجل واختتمت الرواية بنهاية مع رجل كما يلزم لسعادتها ثم قضت على هذه السعادة برجل آخر,,!!

    [أين يكمن الرجل بحياتها -ربما هنا المشكلة-]

    ربما لو أستدركت ذاتها ورتبت أولويات حياتها وفهمت وجود الرجل ومالها وماعليها إتجاهه لتقلص هذا التناقض..!

    - ما آلمني جدآ أيضا اللبس الكبير الذي ربطته بين أصل العقيدة وماآلت إليه تصرفات البعض وماألصقوه بالعقيدة وهي منها براء..!

    تارة هيا صاخطة واصفة العقيدة بسطور لم تكن من ضمنها وإن وصفتها بتصرفات الغير لكان أرحم

    وتارة هيا تلجئ للعقيدة للراحة والملاذ ووو....!!! - تناااقض- كان يجب أن تضع كل كلمة في واقعها.

    صلى الله عليك وسلم يامن قلت "استوصوا بالنساء خيرا" و " رفقا بالقوارير"

    ..بعض مااعترض ع الديانة كان كحجج الناس ,كان كتبريرهم. كان كضعفهم, لا كما أرادت الشريعة بحدودها , لابد أن هناك لَبَس ودائماً.!

    .

    .

    .

    الرواية كانت ستكون أفضل لو أنها كانت مرتبة لو أنها وصفت الواقع بأنثى متزنة تعرف مالها وماعليها وماهو المهم بحياتها وماهو الأهم والأولى ..!

    تائهة لايليق بها تحديد ونقد الحياة لأنها لن تبطل الباطل ولن تنصر الحق مادامت عاجزة عن فهمه.!!!

    أتمنى أن أرى ثرثرة لأنثى تحكي ألم الواقع وترسم الخطى كما يجب لنا ويحق لنا , لا كما تتنازعه الألسنه التائهه.!!

    وحتما إن الأنثى تواجه من القيود مالم ينزل الله به من سلطان , لكن نحتاج للإنصاف حتى نصف المشكلة بحق ونخرج بحل حقيقي.

    الأنثى قوية بكل ماأوتيت من ضعف , عليها أن تجد مكامن القوة فيها وتسعى, لا أن تستسلم وترمي الناس بشرر لأنها تغرق بسبب استسلامها.!

    ي معشر النساء أعانكم الله .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "ليتني امرأة عادية"

    لطالما رغبت في قراءة الرواية و لكنني أجلت ذلك كثيرا، أنهيتها في يوم واحد، على فترتين قصيرتين، ظننت بأنني سأستغرق وقتا أطول لأنني بطيئة جدا في القراءة، لكن لم يحدث ذلك.

    الرواية بسيطة جدا، غالب مقاطعها قرأتها مسبقا على شكل اقتباسات على صفحات التواصل الإجتماعي، لم أكن أدري أن كل ذلك الكلام الجميل مقتبس من 85 صفحة، تسترسل فيها الكاتبة نفس الآهات الأنثوية التي حفظناها عن ظهر قلب، و يبدو أنني تفاعلت مع الإقتباسات أفضل من تفاعلي مع الرواية، مليئة بالإنكسار و السخط، "فريدة"، التي لم تكن فريدة، ثم ندمت لأنها أصحت فريدة، بين هذين تقع الرواية، ثرثرة داخلية عارية كما نوهت هنوف الجاسر على طاولة الطعام في إحدى الحفلات، أحببت الأسلوب و اللغة لكنني أردت شيئا آخر من نفس العنوان، و بعدد صفحات أكثر و أكثر، و عمق أكثر، و تمنيت لو أن النهاية لم تكن انهزامية، و مفتوحة أيضا، هل ندمت لأنني قرأتها؟ ممم، لا، هي جميلة في النهاية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    نقاش ومراجعة رواية ليتني امراة عادية، هنوف الجاسر، في نادي كتاب آوت آند أباوت الأسبوعي بتاريخ 5 تشرين أول 2019

    ****

    تحاكي رؤية المجتمع للمرأة أن الانجاز الوحيد المعترف به مجتمعيا للمرأة هو الزواج وغير ذلك من الانجازات تعد هامشيا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم تعجبني الرواية احسستها عبارة عن خواطر اكثر منها رواية وكل مافي البطلة يشير الي كونها عادية واقل ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رائع حد الوجع!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5