الرواية جميلة بدايةً، فيها نوعان من الشد، أحدهما يشدك لتركها وهو الأسلوب الممل ( الذي أعتقد أنه من المترجم ). والآخر يشدك لإكمالها وهو التشويق الذي في القصة نفسها.
جميلة ولكن الحبكة غير جيدة، حيث يظهر أن المحقق اكتشف بعض النقاط العشوائية التي لا تمت بأي صلة لجريان الأحداث، ثم فجأة يكتشف كل أسرار الجريمة من تلك النقاط.
أول قراءاتي للكاتبة أغاثا كريستي، ولا أعتقد أنها ستكون الأخيرة.
حيث أنوي قراءة رواية ( جريمة في قطار الشرق السريع ).
تقييمي للرواية: ٤ من ٥