الله رووعه بكل ماتعنيه الكلمه احلى كتاب قريته كاتب رائع وصادق ومنصف وصاحب وصف شفاف يخليك تحس انك عايش الحدث والله اللي ماقراه لايفوته
يوميات غوانتانامو > اقتباسات من كتاب يوميات غوانتانامو
اقتباسات من كتاب يوميات غوانتانامو
اقتباسات ومقتطفات من كتاب يوميات غوانتانامو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
يوميات غوانتانامو
اقتباسات
-
- ماذا؟ كوبا؟ أنا لا أتكلم الإسبانية، وأنتم تكرهون كوبا! استفسرتُ.
- نعم، ولكن لدينا مقاطعة أميريكية في غوانتانامو. [.....] استنتجتُ أنهم سيبعدونني أكثر فأكثر عن البيت، فانتابني شعور بالكراهية حيال ذلك.
- لماذا سترسلونني إلى كوبا؟
- لدينا خيارات أخرى، مصر والجزائر مثلا، ولكننا نرسل أسوأ الناس فقط إلى هذين المكانين. أكره إرسال الناس إلى هناك لأن جميع المعتقلين يمرون بتجارب تعذيبٍ مؤلم.
مشاركة من المغربية -
”عناصر الشرطة أولئك أشخاص أشرار ولصوص“! كان يصرخ بهذه الكلمات وهو ينقل الأخبار إلى الأسرة هاتفيّاً. ”لا تقل ذلك“ وأقفلوا سماعة الهاتف بوجهه مرعوبين. عاد واتصل بهم مرّة أخرى، وأقفلوا سماعة الهاتف بوجهه مرة ثانية.
مشاركة من Lakhlifa Douihi -
ولم تظهر الحقيقة حتى ٢٨ أكتوبر ٢٠٠٢، عندما اشترى ”يهديه“، الأخ الأصغر لـمحمدو، الذي حلّ محلّه في إعالة الأسرة، كونه يعيش في أوروبا، نسخةً من صحيفة دير شبيغل لذاك الأسبوع ليجد فيها أنّ أخاه أصبح له منذ عدّة أشهرٍ يقيم في قفص معدني في سجن المعسكر الأميركي في غوانتانامو.
كان غضب ”يهديه“ شديداً، ليس على الولايات المتّحدة بل على السلطات المحليّة التي ما انفكّت تؤكّد للأسرة بأنّ محمدو موجود لديها، وأنه في أمان.
مشاركة من Lakhlifa Douihi -
وطوال هذه الفترة كانت أسرته تدفع المال لإدارة السجن على أنّه موجود عندهم، وموظفو الإدارة كانوا يؤدّون الأمانة بصدقٍ بإلقاء تلك النقود في جيوبهم، دون أن يذكروا لعائلته شيئاً.
مشاركة من Lakhlifa Douihi -
"إذ أن معظم الناس يتحمّلون حكمًا غير عادل في السجن، ولكن لا أحد يتحمل العذاب يومًا بعد يوم بقية حياته"
مشاركة من zahra mansour -
"لا أتذكر الأسئلة ولكني أتذكر أجوبتي. كان هناك جواب واحد : "أنا بريء"
مشاركة من zahra mansour -
"كان قاسيًا علي أن أستمع إلى شخص يتعذب وأنا عاجز عن تقديم المساعدة له، ليس بالأمر السهل أن تبكي كطفل"
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |