"عندما كنت أخاف أهرع إلى أمي، وعندما كبرت أصبحت أحزن فأهرع إلى أمي، وعندما أحتار أركض إلى أمي، وعندما أردت الزواج ركضت إليها لكنها كانت قد رحلت"
عشيقات النذل
نبذة عن الرواية
* ترجمت أعماله إلى الفرنسية والإيطالية والإنكليزية والبرتغالية. * فازت روايته «المشرط» بجائزة الكومار الذهبي 2007 لأفضل رواية تونسية. تُقتل سارة، الفتاة المراهقة ذات السبعة عشر ربيعاً، فتتّهم والدتها ناديا، وهي صاحبة مؤسّسة إعلامية شهيرة وابنة أحد أقطاب الإعلام، أباها كمال اليحياوي بقتلها. وهو كاتب سيناريو وروائي ذاع صيته بفضل شبكة علاقات زوجته، كما أنه سينمائي معروف بفضل عشيقته هند المونديال. لكن ما قصة الفئران القابعة في قبو بيت كمال اليحياوي؟ ولماذا أقدم على قتل قطة صديقه إيفو؟ وما العلاقة التي تربطه ببوخا، المخبر والقاتل المأجور؟ وما شأن غابرييل غارسيا ماركيز بهذه القصة كلها؟... وأخيراً، من قتل سارة حقاً؟! «عشيقات النذل» ليست رواية بوليسية، كما قد تبدو. هي، بالأحرى، عن النذالة، أو عن مجموعة من الأنذال تتقاطع خيوط أقدارهم وأطماعهم، فيفتك واحدهم بالآخر، عبر الابتزاز والخيانة والجريمة... حيث «العطش للشر هو مكيال الحسنات»، وحيث تُحسم المصائر بحسم الرؤوس! كمال الرياحي روائي وصحافي تونسي. فاز في مسابقة "بيروت 39" التي نظّمتها مؤسّسة هاي فيستيفال عام 2009. صدر له في الرواية عن دار الساقي "الغوريلا" و"المشرط".التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2015
- 192 صفحة
- [ردمك 13] 9786144258293
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
78 مشاركة
اقتباسات من رواية عشيقات النذل
مشاركة من zahra mansour
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أروى الجفري
هذه الرواية أراها من القاع اللا أخلاقي ، عن كاتب وعالمه القذر ، كل النساء اللواتي حوله "مومسات" حتى زوجته وابنته ، لا أعلم إن كنت أستطيع تقييمها أدبيا ، حتى هذه اللحظة لم أستطع فالرواية مليئة بكلمات نابية أو ربما هي كلمة واحدة تكررت كثيرا ، أظن أن أي شخص لديه معرفة ضئيلة باللغة العربية و خيال أو ربما واقع رَآه أو عايشه يستطيع كتابة رواية كهذه!
ليست لدي مشكلة مع بعض المفردات مهما كانت بذاءتها إن وضعت في مكانها ، لكن الابتذال في وضعها و إلصاقها في أي مكان وكل مكان في الرواية منفر .. مقزز .. سيء جدا وينحدر بالمستوى الأدبي للعمل.
تأخذ الرواية منحى آخر عند مقتل سارة لتتحول لرواية شبه بوليسية ، مع استمرار تلك الألفاظ طبعا، إلا أن ذلك لم يجدِ نفعا ولم ينهض بالرواية سوى قليلا قبل أن يطيح بها من جديد!!