خيار ياسمينا: قصة حقيقية عن الحرب والاغتصاب والشجاعة والصراع من أجل البقاء - جين ساسون
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خيار ياسمينا: قصة حقيقية عن الحرب والاغتصاب والشجاعة والصراع من أجل البقاء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

صرخت ياسمينا بصوت عال، فهدّدها بصوت خافت اصمتي، إن صرخت مجددًا آمر كل جنودي بالتلذذ بك. هكذا كانت النسوة يغتصبن، وبمجرد أن تخبو الرغبة بهن، يتم إعدامهن وياسمينا مضيفة طيران لبنانية وصلت إلى الكويت في رحلة من بيروت، وقت كان جنود النظام العراقي يغزون الكويت، فاعتقلوها وزجّوها في سجن النساء، لتبدأ هناك رحلة من نوع آخر على متن مختلف أنواع التعذيب والاغتصاب أيّ مذلّةٍ عانت؟ وأيّ حرج؟ وكيف امتلأت في النهاية شجاعة لتواجه الجلّادين وتدافع عن صديقاتها؟ قصة حقيقية، تمّ إخفاؤها عن وسائل الإعلام العالمية، تطلق صرخة لا تنبع من أوجاع وآلام ياسمينة وصديقاتها السجينات فحسب، بل هي صرخة كلّ النساء اللواتي تعرضن لاغتصاب وتعذيب جسدي في فوضى حروبٍ وحشية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية خيار ياسمينا: قصة حقيقية عن الحرب والاغتصاب والشجاعة والصراع من أجل البقاء

    14

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    يا إلاهي ماهذا ...?

    رواية مرعبةٍ بحق ..جين ساسون هي كاتبة أمريكية مشهورة أخذت على عاتقها أن توصل عبر

    صفحاتها أصوات من لا أصوات لهم ...

    مجمل أحداث الرواية في الكويت ..إبان حرب صدام حسين عليها ...

    حرب دامت 6 أشهر ،لكن اثرها يوحي بكونها دامت ١٠٠ سنة ..عندما يكون الإنسان وبالاً على الإنسان ...

    على لسان عديد المواطنين،خرجت أحداث الكتاب،وأن كانت بطلتها المرأة الشجاعة...

    ياسمينا،فتاة لبنانية جميلة وتبشر بمستقبل باهر،تعلق في الكويت اثر الإجتياح العراقي ،من فندق عادي إلى عائلة صديقات لها ،إلى

    رفقة بعض الشباب في توزيع المناشير....تصبح رائدة من رواد السجن..وليس أي سجن ...

    أين ذهبت إلى هنالك ،رأت أشياء تصنف ضمن أقصى المراتب الوحشية التي يصلها الإنسان..

    دخلت كأسيرة،ذات شجاعة وانفة،فأصبحت عبدة جنسية لرجلٍ يرها أصبحت من حقه ...

    أثناء الصفحات ،نرى معاملة لا تعدو أن تكون حيوانية للنساء ...لم تكن في السجن من علامة مضيئة إلا فتاة تعلقت بها ياسمينة ،وهي لانا التي ذاقت الأمرين

    على يد معذبٍ سادي،متوحش ومكبوت ...في الأخير ،عند التحرير ،تأبى التعاسة أن تغادر البطلة....بعد مكوثها في فيلا تابعة للدولة ،تكتشف أن الوحش الذي

    عذبها وانقذها من الإعدام ،أبى أن يتركها في سلام،فتكتشف أنه ترك في بطنها جنينا أو كما سمته ،الوحش الصغير ...

    ما الكتاب إلا رسالة إلى العالم ،عما عاناه الكويت وخاصةً نساؤه ..أملاً أن تحمل الأيام القادمة أملا وعدلاً وحلولاً رغم انني لا أظن

    أن الأيام القادمة ستحمل ما يسر لهؤلاء المساكين ....

    ***دمتم قراء***

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    استطاعت الكاتبة بأسلوبها الرّائع أن تقدّم لنا صورة مروّعة للأهوال الّتي تنجم عن الحروب... كتاب رغم روعته لكن ما فيه من أحداث مؤلم جدًّا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الحقائق اللي فيه جدا صادمه و مؤلمة و التفاصيل المذكورة توجع القلب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب ممتاز و مؤلم يبين ان الطغيان مقدمة للاحتلال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون