ياليت توفرونه
مذكرات وريثة العروش
نبذة عن الكتاب
في عام 1908 م أمر الاتراك الشريف حسين بن علي أميراً على مكة المكرمة وبعد 8 سموات 1916 اعلن رحمه الله ثورته العربية الكبرى عليهم ليكون فيما بعد ملكاً على العرب وتوزع انجاله ملوك على ثلاث بلاد عربية ، انتهى فيها حكمهم في العراق والشام والحجاز فيما مازالوا يحكمون بلد رابع هو الأردنالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2002
- 368 صفحة
- ISBN 1898209626
- دار الحكمة - لندن
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
coffee_with_khokha
مذكرات حفيدة ملك وابنة ملك وبنت عم ملك واخت الوصي على العرش وخالة ملك العراق ، ابنة الاشراف سليلة بني هاشم ... تاريخ عريق جداً ترويه الأميرة بديعة بعد صمت سنوات ببساطتها وعلى سجيتها لكن عابه القلم الذي صاغ هذه المذكرات وابخص بحقها فأتتنا جافه غير مترابطه خاوية من المشاعر والتشويق غير كامله، فهناك تفاصيل لم تسعف الذاكرة الأميرة بتذكرها ولم ينصفها المؤلف بالبحث عن الأسماء المنسية فخرجت لنا مجرد تفريغ تسجيلات ليس الا مع بعض التحريف المتعمد بكل تأكيد لبعض الأحداث البديهية لم يتقبل عقلي بتاتاً.
.
.
.
22-2-2017
-
Fahad Mandi
عنوان الكتاب : مذكرات وريثة العروش
المؤلف :فائق الشيخ علي
دار النشر: دار الحكمة لندن
الصفحات : ٣٦٨
مكان الشراء: المكتبة الوطنية - المنامة
السعر: ٧.٣٠٠ دينار بحريني
الطبعة: السادسة يناير ٢٠١٤
تاريخ الشراء: ٨ اكتوبر ٢٠١٩
تاريخ القراءة: ٨ اكتوبر ٢٠١٩
تاريخ انتهاء القراءة ١٩ اكتوبر ٢٠١٩
التقييم: ٥/٥
النبذة :
قرن من الزمان مرّ على تاريخ بني هاشم السياسي الحديث-حتى اليوم-وما يزال يكتنفه الكثير من الغموضوالغبن والتشويه. لا نحسب أن أحداً يتنكر لهذه الحقيقة. في عام 1908م أمَّرَ الأتراك العثمانيون الشريفحسين بن علي أميراً على مكة المكرمة. وبعد ثمانية أعوام فقط 1916م أعلن الشريف حسين ثورته العربيةالكبرى عليهم، ليكون-فيما بعد-ملكاً على العرب، وليتوزع أنجاله الثلاثة (علي، عبد الله، فيصل الأول) ملوكاًعلى الحجاز والأردن والشام، ومن ثم العراق. انتهى حكمهم في ثلاث دول، وما زالوا يحكمون رابعة (الأردن)،وهم يأملون استعادة عرش دولة أخرى (العراق).
غير أن أفظع نهاياتهم وأبشعها، تلك التي كانت ببغداد في 14 تموز 1958م حيث لم ينجُ من "مذبحة قصرالرحاب" غير أميرة من العائلة المالكة، هي الأميرة بديعة ابنة الملك علي، حفيدة الشريف حسين بن علي في(82) الثانية والثمانين من عمرها الآن، تعيش بلندن. تحمل على أكتافها ذكريات وهموم وأحزان جدّها وأبيهاوأعمامه
ا الملوك (الحسين علي، عبد الله، فيصل الأول، الأمير زيد) وأبنائهم وأحفادهم الملوك (غازي وفيصلالثاني، طلال وحسين) وغيرهم من الأمراء والأميرات. ترويها للتاريخ، وتروي معها سيرة أخيها الأمير عبدالإله، وأمها الملك نفيسة، وأخواتها، الملكة عالية. الأميرتين عبدية وجليلة.