كلاب الراعي > مراجعات رواية كلاب الراعي

مراجعات رواية كلاب الراعي

ماذا كان رأي القرّاء برواية كلاب الراعي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

كلاب الراعي - أشرف العشماوي
تحميل الكتاب

كلاب الراعي

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كرسي السلطة شيطان يستحوذ ويسيطر على من يعتليه ويحوله لوعاء فاسد .. ولا زمان يخلو من كلاب الراعي ..

    إنها الحقيقة المرة والجحر التي لا يفلت منه أهل المحروسة المؤمنين مرات ومرات ومرات .. المآساة التي أصبحت دورة حياة لتتكرر على مر العصور والحكام والأجيال .. الصراع والجهاد في وجه كل معتدي ظالم آثم يعيث في المحروسة فسادا وبمجرد النجاح في إزاحته ومحاولة البناء من جديد يأتي من يرتدي زي الملاك البرئ المناضل المؤثر لمصلحة الجميع فوق مصلحته .. فيتعلق به هذا الشعب العاطفي المنساق وراء تحقيق اكتفاءاته والمؤمن بمبدأ إعطاء الفرصة ويخطفهم البريق الأخاذ .. حتي يمتطي الملاك السلطة فتظهر الصورة على حقيقتها ..

    أكتر حاجة ممكن تعلقني بالرواية وفعلا تعجبني إن الكاتب يقدر يعيشني كل شخصية وأقدر أكون تجاهها مشاعر .. حتى لو بيلمس جزء من التاريخ اللي أنا عارفه مساره مسبقا ومتوقعة النهاية ..

    ده فعلا اللي حسيته هنا في الرواية قدرت فعلا أكره المماليك من أفعالهم وجشعهم وظلمهم وبعد كده حسيت تجاههم بنوع من التعاطف في نهايتهم .. قدرت أحب محمد علي وأحس بروحه ومجهوده في تحقيق العدل وتحرير المحروسة من أيدي المماليك وبعد كده قدرت فعلا إني أكره وأكره سذاجة الشعب ده وعاطفيته .. قدرت أحس بحب الحسن لبلده ولأمه ولحبيبته وللناس اللي بيساعدوه وحتى لناجي ..

    كفاية إني خلصت الرواية وكل شخصية لسه مترسخة جوايا وفاكرة دورها حتى لو بسيط ..

    الرواية ممتعة جدا ومتكامله وواقعية جدا جدا وبتعكس كل الحقب التاريخية مش حكم المماليك ومحمد علي بس .. وده شئ طبعا مش جديد بالنسبة لأستاذ أشرف :) :)

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أشرف العشماوي

    كلاب الراعي

    الدار المصرية اللبنانية

    358 صفحة

    الطبعة الأولى 2015

    الطبعة التاسعة 2020

    دارت أحداث الرواية في الفترة من 1803م إلى 1805م أي بعد ثورة القاهرة الأولى على الحملة الفرنسية وخروجهم من مصر إلى تولي محمد علي الحكم والقضاء على المماليك، أضاف المؤلف الجزء الخيالي لها ( الحسن الرومي وأخوه كمال سيف الدولة) ليستطع من خلالهما أن يمر ويدخل داخل هذه الحقبة ويعيش بها ويصف لنا بكل دقة معالم الحياة آنذاك من أماكن وملابس وطعام وإسلوب معيشه و طريقة تفكير، بوصف يصل بك حد مشاهدته والإحساس به ومعايشته، فالرواية عبارة عن وصف وسرد. ومما لا شك فيه أن تاريخ مصر دسم جدا، ملئ بالأحداث، تفاصيله شيقة ومثيرة في أولها، مبكية مؤلمة مستفزة في نهايتها، الظلم والإستسلام للظلم، الطمع والسيطرة، المؤامرات والدسائس والمكائد، القتل والتعذيب والتنكيل، الفداء والتضحية بالنفس والمال والولد من أجل الوطن، كلها أحداث لازمت تاريخنا، ولا تزال تتكرر، ولكن بالتطور تتغير صورتها، وبقراءة وفهم رسائل الماضي نستطيع رسم حاضر أفضل....

    ** محمد علي: الشعب ثار على خسرو باشا وجاء البرديسي والألفي بدلا منه، الأول مدعوم من الفرنسيس والثاني فرضه الإنجليز على الباب العالي، ونحن لا نريد هذا ولاذاك، إذن سنتظاهر بمناصرة البرديسي بك ومماليكه، وسنقاتل الألفي بك ورجاله لنتخلص منه في طريقنا، لأنه الأخطر، والإنجليز الذين يدعمونه أقوى من الفرنسيس.. ثم بعدها نعيد خسرو باشا لحكم مصر مرة أخرى**كل ما أريده أن تأمر رجالك بمهاجمة بيوت أمراء المماليك وحرق بعضها، دع الرجال والنساء أيضاً يخرجون إلى الشوارع في جماعات ينادون برحيل البكوات وينددون بحكمهم، اتفق مع التجار على إخفاء السلع المهمة للحياة اليومية وكأن هناك أزمة طاحنة، أريدها فوضى منتظمة تسيطر أنت عليها وتدير أمرها بنفسك وتتحكم في لجامها، أخرجوا المصريين على موجات متتابعة وإذا ما اقتضى الأمر دع رجالك يقتلون بعض جامعي الضرائب التي سيفرضها البرديسي لدفع رواتب جنودي**

    كنت أتمنى وأفضل أن تكون هناك مقدمة تلخص هذه الفترة وتعطي صورة عامة للقارئ وتعرفه شخصياتها بإختصار فيكون لديه نبذة عنها، ثم يبدأ في تفاصيل الرواية وهو على دراية بها، فيزداد بها ويستمتع معها أكثر.

    الرواية لغتها أضفت للوصف بريقاً في غاية الجمال. الأحداث السريعة، والتفاصيل الكثيرة لا تشعرك بملل بل تجعلك في حالة تشويق مستمر.

    شكراً أستاذ أشرف على مجهود أثمر برواية رائعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية "كلاب الراعي" للكاتب أشرف العشماوي هي عمل تاريخي مدهش وجذاب منذ فصوله الأولى. تقع أحداث الرواية في فترة تاريخية مضطربة في مصر، حيث نجح الكاتب في بناء عالمها على أسس تاريخية متينة، مع إضفاء عناصر خيالية تزيد من عمقها وواقعيتها.

    🌹

    **الشخصيات الرئيسية:**

    - **الحسن الرومي:** مناضل وثائر مصري، يشترك مع عمر مكرم وجرجس الجوهري وآخرين في المقاومة.

    - **محمد علي:** والي مصر الانتهازي، الذي يسعى للوصول إلى السلطة ثم ترسيخ حكمه وسط المؤامرات والدسائس.

    - **فلول المماليك:** يسعون لاستعادة نفوذهم بعد هزيمتهم، ومنهم كمال سيف الدولة، الفاسد والعنيف كشخصية رئيسية في الرواية.

    - **قناصل الدول الغربية:** الذين يتآمرون لتحقيق مصالحهم في مصر.

    🌹

    **الأحداث:**

    تتناول الرواية العديد من المؤامرات والصراعات بين القوى المختلفة، سواء من فلول المماليك أو قناصل الدول الغربية أو محمد علي ورجاله. يصف الكاتب المعارك والحياة في تلك الفترة بمهارة وبراعة فائقة، مما يجعلك تشعر وكأنك تعيش تلك الحقبة التاريخية.

    🌹

    من خلال ملء الفراغات بين سطور التاريخ، يبدو أن الكاتب قد أسقط أحداث تلك الفترة الزمنية على واقعنا المعاصر.

    🌹

    فيما يتعلق بالعلاقة التي جمعت بين الحسن ونورسين، فقد كانت حالمة بشكل زائد عن الحد ولم تضف الكثير للرواية، من وجهة نظري كما لم نرى لها نهاية على الاطلاق. الرواية تحتوي على بعض الإطالة في بعض أحداثها، وكان من الممكن اختصارها من وجهة نظري المتواضعة.

    🌹

    النص الأخير من الرواية (والموجود في صورة البوست) يمثل ملخصاً شاملاً لما أراد أشرف العشماوي إيصاله للقارئ، من وجهة نظري.

    🌹

    الرواية صدرت 2015 ومتاحة على أبجد في 479 صفحة. استمعت للرواية على تطبيق اقرألي بصوت الرائع إسلام عادل في حوالي 11 ساعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عندما يكتب فقط من يستحق الكتابة .

    لا أشرع عادة في كتابة مقال أو مراجعة عن رواية إلا إذا دفعت لذلك دفعاً، على مدى أيام أبحرت مع الحسن الرومي الذي ربما كان الممثل الوحيد للشعب المصري في الرواية، إلمام الكاتب المبهر بالتفاصيل يظهر الجهد الجهيد الذي بُذل في كتابة هذا العمل الاستثنائي، عملٍ كُتِبَ بقلمٍ محبٍّ وغيور على هذا الوطن الأبي الذي نهشته الأطماع على مدى عصور طويلة، لكن كل من شارك في اغتصاب أرضه وخيراته ذهب إلى مذبلة التاريخ وبقى الشعب المصري كما هو، وكأن وجوده ظاهرة طبيعية كالشمس والقمر.

    الرواية تتحدث عن خديعة محمد علي الكبرى التي خدع بها الجميع بلا استثناء حتى يصل إلى كرسي الحكم، وعن الأطراف المتصارعة للفوز بخيرات هذا الوطن مرددين جميعاً في لزوجة وغرور.:

    "آن لهذا البلد أن يستقر على أيدينا"

    أشكر الكاتب الكبير أشرف العشماوي على هذه التحفة النفيسة و أعتذر له أشد الاعتذار عن أن هذا أول عمل أقوم بقراءته له .

    الكاتب أسامة عبدالظاهر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون