مجموعة تجارب خاصة ، حسنت مشاركتها مع العامة. لكن ستظل لها خصوصيتها فليست كل المقبلات على الزواج لهن نفس التطلعات أو على الأقل ليست كلهن من نفس الخلفيات التي تحتم تعاملات معينة و ردود أفعال مغايرة كي تحترم تبع كل مجتمع.
والمثال الواضح في فرنسا لن تحترم ما لم تتمتع بقدر ونوع معين من التعبير عن الرأي لن يتقبله أبدًا الزوج الشرقي.
لكن كذلك لكل حالة ونفسية خصوصيتها.
ولكل جماعة ناس افتراضاتها في الشخص الراغب في الاقتران بها واللصوق الأبدي والاجتماع في كل مناسبة.
بالمجمل ما ترنو إليه النصائح هو «تكبير الدماغ» حقيقة تشمل كل التعاملات ، حتى و إن لم نلج مؤسسة الزواج.